نفى سفير الإئتلاف الوطني المعارض في فرنسا، د.منذر ماخوس أي لبس حول عدم دعوة الإئتلاف إلى جينف حتى الآن، موضحاً أن الإئتلاف لم يتلقَ حتى الآن دعوة رسمية، إلا أن ذلك لايعني عدم دعوته، لأن المشروع مطروح على الطاولة.
وأوضح ماخوس في تصريح خص به "زمان الوصل" أن الإئتلاف لم يحدد -في حال قبل الحضور- شكل مشاركته.
وحول تساؤلنا عن الفائدة التي سيجنيها الشعب السوري من التوسعة للأطياف الوطنية الجارية مشاوراتها حالياً خلف أبواب الإئتلاف قال ماخوس: لاشك أن الأسماء الوطنية ستغني قرارات المعارضة، كما أن التيارات الوطنية السورية قدمت طلبات للانتساب للإئتلاف منذ بدأ تشكيله، والمشروع السياسي للإئتلاف ينص على بقاء بابه مفتوحاً لكل أطياف الشعب السوري.. وأشار سفير الإئتلاف إلى أن التوسعة ستشمل ما بين الـ 20-30 شخصية وطنية وهم من مشارب وخلفيات مختلفة، وأن ذلك من المؤكد سينعكس إيجاباً على نوعية القرارات السياسية.
لمى شماس - اسطنبول (تركيا) - زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية