بدأت في اسطنبول بتركيا اجتماعات الهيئة العامة للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.
وسيتم خلال الاجتماعات بحث الأوضاع في سورية وخاصة في القصير وحمص، والغزو الذي تتعرض له سوريا من قبل قوات إيران وحزب الله، وتوسيع الائتلاف ليضم قوى وشخصيات سورية لم تكن في عضويته، وتحديد الموقف من مؤتمر جنيف2، والتصويت على الثقة بالحكومة السورية المؤقتة برئاسة غسان هيتو.
وكانت"زمان الوصل" انفردت بنشر الأسماء المقترحة لتوسيع الائتلاف، ونشرت الجريدة أيضاً قائمة بأسماء وتوجهات الأعضاء الحاليين، حيث بلغ عدد الإسلاميين 25 عضواً بنسبة 40%، وعدد الليبراليين 38 عضواً بنسبة 60 %...
ويأتي ذلك وسط مطالبة عدد كبير من المعارضين توسيع الائتلاف ليمثل جميع شرائح الشعب السوري.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية