أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

فرزات: الثورة ليست في فرن، والغارات "اتفاق الأصدقاء والأعداء"

رأى رسام الكاركاتير علي فرزات أن الثورة ليست في فرن كي نعاير لها الوقت، وننظر كيف ومتى ستنتهي وتنضج، معتبرا أن الغارات التى شنتها إسرائيل على سوريا إنما هي "اتفاق بين الأعداء والأصدقاء".

وفي حوار مع "المصري اليوم" قال فرزات إن الغارات الإسرائيلية الأخيرة تعكس اتفاقاً بين الأعداء الأصدقاء، وأقصد هنا سوريا وإسرائيل، التى تحتل هضبة الجولان منذ 40 عاماً دون تعرضها لإطلاق رصاصة واحدة من الحدود على الأراضى السورية. فإسرائيل هى الحارس الأمين للنظام المجرم في دمشق. 

وردا على ما يثار عن مخاوف بشأن "الإرهاب" وقيام دولة إسلامية، على أنقاض نظام بشار، قال فرزات: حفظت هذه الأسطوانة. أولاً، القاعدة كان لها مراكز تدريب فى سوريا بمناطق الشمال والوسط والجنوب. وفي عام 2003 كان النظام يرسل عناصر من القاعدة إلى العراق كانتحاريين. واليوم يتهمون الجيش الحر بتهم الإرهاب، أرى أن الأنظمة الديكتاتورية تتفق على مصطلحات معينة عندما تريد إفشال الثورات.

وبشأن نظرته للموقف الدولي من الأزمة السورية، رد فرزات بعنف: هذا العالم الحقير يقف متفرجاً على جرائم نظام الأسد. المجتمع الدولي يحاول إعفاء نفسه من المسؤولية الأخلاقية بقرارات من منظمة الأمم المتحدة، وبتسويف الوقت، وبمبعوثين دوليين، وبضحك على اللحى،ماذا يريدون منا؟ هل يريدون أن يذُبح الأطفال والنساء بالسكاكين دون أن يدافعوا عن أنفسهم، ولو فعلوا وصفوهم بالإرهاب.. بأي منطق؟.

وتابع: ومع ذلك أقول إن الثورة السورية تدير ظهرها للجميع. وحتى المعارضة في الخارج تمشى وراء الثورة وليس أمامها.

ولدى سؤاله لأي مدى ستصمد الثورة السورية برأيك، أجاب: الثورة ليست في فرن كي نعاير لها الوقت، وننظر كيف ومتى ستنتهي وتنضج، الثورة بدأت قبل أكثر من عامين بـ 15 شخصا فقط، واليوم تسيطر على نحو 75 % من الأراضي السورية، ما يعكس الزمن القياسي الذي قطعته.

زمان الوصل - صحف
(96)    هل أعجبتك المقالة (108)

نيزك سماوي

2013-05-11

هكذا الفناون الأوفياء لوطنهم ولشعبهم ألف تحية من كل مواطن سوري إنك جريء وريشتك أجرأ في رسم الحق والحقيقة التي لم احد يستطيع أن يغطيها بغربال اليوم ظهر المجتمع الدولي على حقيقته الاجرامية وخاصة الدول التي تدعي الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان وخاصة ؟أمريكا حيث حتى الكاتب الامريكان بدؤوا بكتابة مقالات لاذعة لسياسة اوباما تجاه الشعب السوري ووقفوه متفرجا لما يجري من مذابح طائفية حاقدة على ايدي اقلية نصيرة مجرمة الان كما قال الشعب الامريكي ليس مستقبل سوريا وشعبها بل مصداقية أمريكا على المحك حيث خرج ويخرج أوباما فقط بتصريحات مخادعة اصبحت مألوفة مثل جميع الخيارت متاحة وعلى الطاولة ووو الخ بينما طائرة اف 16 اذا دكت مقر العصابة المجرمة لإنتهى كل شيء وانتهت العصابة الاسدية الطائفية المجرمة بساعة واحدة اليوم حتى اليهود قالوا : لا يمكن نحن اليهود أن نقف مكتوفي الايدي بينما يجري ذبح الشعب السوري السني على ايدي النصيرين فما يقوم به النصريون الحاقدون الزنادقة يشبه بما قام به النازيون في الهولوكوست المعروف بالمحرقة اليهودية واليوم هؤلاء المجرممون القتلو يقومون بمحرقة ضد الشعب السني في سوريا مع الفارق ان الجريمة ضد اليهود كانت اقل بآلاف المرات من الجريمة والمحرقة التي تقوم بها عصابة الاجرام النصيرية الاسدية الايرانية المجرمة ضد ابناء السنة في سوريا فحتى اليهود اصبحوا يدافعون عن الشعب السوري بينما العرب والغرب والمنظمات الدولية تسكت وتصمت صمت القبور على المجازر الوحشية والمحرقة التي تقوم بها عصابة نصيرة مجرمة زنيدقة ضد ابناء الشعب السوري ولكن ايها المجرمين اين سوف تذهبون ؟ سوف نلاحقكم حتى القبض على كل مجرم وكل زنديق لينال جزائه العادل امام محكمة الجنايات السورية التي سوف تشكل لهذا الغرض بعدما تواطئت محكمة الجنايات الدولية في ملاحقة ومطاردة المجرمين بدء من بشار الوحش وانتهاء باصغر مجرم شبيح.


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي