"زمان الوصل" تنفرد بنشر "الخطة الصينية" لإخوان سوريا

احيي في زمان الوصل المهنية ومن يعتبر هذا هجوم فليصمت للابد.

انا مع الاخوان هم من سيقف ضد التكرف.

اذا الاخوان تنظيم قادر على الحركة وله كلمة بنوقف ضدوووو طيب عطوني تنظيم معارض منظم متل الاخوان او لازم نفكك كل شي الوثيقة صحيحة وانا بعرف ولسا في اكتر من هيك وهاد دليل على حنكة الجماعة وين العيب!؟؟!؟!َ؟!!؟.

اننا نفتخر بحكمة وذكاء ووعي الجماعة ...وهذا سر الهجوم عليها من كل طرف فاشل لم يستطع اقناع نفسه بما يقيول.......انهم منفتحون ومتنورونوبنفس الوقت ملتزمون فلا اعتقد انهم سيظلمون احا لانهم ذاقوا مرارة الظلم.

اين كان الإخوان طيلة 40عاماً لقد هربوا بالثمانينيات وأولهم قادتهم وجلسوا بالمنافي الإختياريةيجمعون المال ويبنون إمبراطوريات تجارية وحصلوا على جنسيات غربية ولم يسمع لهم صوت و عندما قامت الثورة ظهروا يريدون أن يجيروا الثورة بإسمهم وبدأت لعبتهم القذرة بالتسلط على المجلس الوطني ثم الإتلاف والآن يريدون تشكيل حكومة يقودها شخص لا أحد يعرفه يحمل جنسية أمريكية ويشك انه يحمل الجنسية السورية وزوجته أمريكية وأسماء لا أحد من مكونات الثوة سمع بهم مرفوضين جملة وتفصيلاً كرزايات بنسخة سورية وقذرة من يريد أن يعرف أكثر يسأل الإخوة الأكراد عن السيد هيتو هذه الجماعة مرفوضة من كل القوة على الأرض السورية ومن مكونات الشعب السوري.

جواب ل"وين العيب"؟ إن جميع أحزاب العالم الديموقراطية تعمل لهدف تقوية وتطوير وبناء الدولة التي تنتمي إليها – وهنا ‏المقصود بعد إسقاط النظام – وليس تقوية الحزب نفسه على حساب الدولة وتطورها وتنميتها ونشر الحرية ‏والعدالة لشعبها متوسلة بذلك للتسلط على الدولة والشعب بشكلٍ غير ديموقراطي، وفي وقت الثورة الحالية ‏بالذات حيث لا يملك الشعب السوري وسائل الوصول الديموقراطي للسلطة.‏ إن جهود تنظيم الأخوان المسلمين للسيطرة على المجلس الوطني والإئتلاف، وفي غياب شعبي كامل بسبب ‏النظام الأسدي الإرهابي، سيُنتج نظاما أخوانيا ديكتاتوريا يُشابه النظام الأسدي في وسائله وتسلطه وربما ‏فساده – لأن الديكتاتورية توصل للفساد بالضرورة!‏ إن الشعب السوري لا يريد في أغلبيته الكبيرة، وكذلك ليس من مصلحته، أن يخرج من تحت تسلط ‏ديكتاتورية الخائن الأسد تحت أسم البعث، إلى ديكتاتورية الأخوان، وهو ما سيقود البلاد إلى حربٍ أهلية ‏حقيقية لأن الأخوان – بالرغم من تنظيمهم – لا يتمتعون بشعبية ورضا شعبي كافٍ للسيطرة على أوساط ‏الشعب السوري.. كما هو واقع مصر.‏.

الاخوان جماعة لا علاقة لها بالدين بل تاخد الدين اسم للدعم فقط. اتمنى من الجميع ان يعرف ما هي جماعة الاخوان وقراءة التاريخهم ومن ثم الابداء براي.

لقد استفسرت من أصدقائي في جماعة الإخوان المسلمين وأفادوني ما يلي: الكلام المذكور أعلاه رسالة من صديق للإخوان يقترح فيها عليهم مواجهة الحملة الظالمة التي يشنها عليهم النظام وأعوانه من جهة ، وجهات أخرى تريد تهميش دورهم في الحياة السياسية. الجماعة جزء من النسيج الوطني والنظام الذي حكم عليهم بالموت بموجب القانون 49/1980 لمدن 33 ظل يدرك وجودهم وحضورهم على الساحة واستحالة اجتثاثهم. الجماعة لها ارثها وأدبياتها الديمقراطية المدنية ذات المرجعية الإسلامية وهي ذخر للوطن ، وأما الاستئصاليون الذين لا يرون إلا انفسهم فيدعون دعاوى لا يأتون عليها ببرهان علمي أو واقعة ممحصة. لقد قال الإخوان كلاماً علمياً واقعياً حول أحداث الثمانينات: نحن نقبل بلجنة وطنية محايدة تحقق وتصدر حكمها ونحن نقبل بذلك. على الآخرين أن يكون منصفين وأن يكونوا في نفس الوقت واقعيين فهم لن يتمكنوا من اجتثاث أو إقصاء الإخوان مهما فعلوا فليتعاملوا مع الواقع. نقطة رئيسية في إخوان سورية أن يدركون أنهم جزء من الشعب السوري وأن سورية المستقبل لا يمكن أن يستأثر بحكمها فصيل مهما اوتي من القوة والتمكن ويجب أن يكون هناك حكم وطني ذو قاعدة عريضة ... والإخوان معروفون من أيام السباعي بأنهم ديمقراطيون ... من أراد ان يعمل معهم فله ذلك ومن أران أن يحذر منهم فهو حر ومن أراد أن ينافسهم ضمن الأطر الوطنية فله ذلك، لكن فتح أبواب المعارك والشرور لا تفيد إلا النظام المستبد ولا تضر إلا بالمستقبل السوري، وهذا ينسحب على بقية الفئات إذا لا مجال لفتح النار على بعضنا ... بل التنافس من أجل سورية المستقبل الديمقراطية التعددية ، سورية العزة والحرية والكرامة..

1. من الملاحظ أن هناك حسداً وغيرة شديدة من الإخوان وغيرهم من المخلصين لهذه الثورة والثورات العربية كلها وبدلاً من الإستفادة من الخبرات وتضافر الجهود يسعى الإنتهازيون لتشويه سمعة المخلصين والفاعلين الحقيقيين على الأرض ففي مصر مثلاً بدلاً من أن يضعوا حداَ لعمرو موسى وشلته الذين كانوا ومازالوا دعائم للنظام السابق ووقاحتحهم وإدعائهم بأنهم ثوار يهاجمون مرسي المنتخب ويحاولوا إعاقته بكل الوسائل. 2. الكاتب غسان المفلح وهو ليس إخوانياً في مقاله غسان المفلح : جماعة الاخوان المسلمين والثورة السورية فضح كثيراُ من المتسلقين على أكتاف الإخوان والطاعنين لهم في الخلف. شكراً أخي غسان على إنصافك. 3. كثيرون من أدعياء الثورة ليس لديهم لاالنضوج الفكري ولاالحنكة السياسة ولا حتى التاريخ الوطني يحاولون أن يفرضوا أنفسهم على الثورة وكأنها نادي للهواة 4. كثيرون ممن يدعون الإنتماء للتيار الإسلامي يخالفون مبادئ الإسلام الأساسية مثل العدل وتحريم الظلم وقول الحق والطعن في الأخرين وأدعوا هؤلاء لوقفة صادقة مع النفس وليزنوا أفعالهم بمبادئ الدين الحنيف وبتجرد ثم يقيّموا أنفسهم فالإسلام يحرّم ظلم الأخرين حتى لوكانوا كفاراَ فما بالك لوكانوا إخوة في الوطن 5. االثورة لها وضع إستثنائي فلا ينطبق عليها ما ينطبق على الوضع المستقر فالهدف الأول هو إجتثاث هذا النظام من جذوره ومن أنفسنا ثم التأسيس لمرحلة العدل والمساواة للجميع وبعدها لنتنافس في خدمة هذا البلد وبنائه. 6. الإخوان جزء من هذا الشعب وشركاء في هذا الوطن ولهم تاريخ في محاربة النظام وتضحياتهم أكثر من تحصى فمن يريد أن يزايد عليهم فليكن ذلك في المنافسة معهم بكل شرف وجدارة وليس في الطعن فيهم والإفتراء عليهم. 7. لا بد للجميع من أن يدرك أن الثورة السورية هي أكبر من صراع بين طاغوت وشعبه وأبعادها وتبعاتها الإقيلمية والدولية سبب رئيسي في إطالتها ووحشيتها وهي أحوج ما تكون لتضافر الجهود وتجنب الفرقة..

1. من الملاحظ أن هناك حسداً وغيرة شديدة من الإخوان وغيرهم من المخلصين لهذه الثورة والثورات العربية كلها وبدلاً من الإستفادة من الخبرات وتضافر الجهود يسعى الإنتهازيون لتشويه سمعة المخلصين والفاعلين الحقيقيين على الأرض ففي مصر مثلاً بدلاً من أن يضعوا حداَ لعمرو موسى وشلته الذين كانوا ومازالوا دعائم للنظام السابق ووقاحتحهم وإدعائهم بأنهم ثوار يهاجمون مرسي المنتخب ويحاولوا إعاقته بكل الوسائل. 2. الكاتب غسان المفلح وهو ليس إخوانياً في مقاله غسان المفلح : جماعة الاخوان المسلمين والثورة السورية فضح كثيراُ من المتسلقين على أكتاف الإخوان والطاعنين لهم في الخلف. شكراً أخي غسان على إنصافك. 3. كثيرون من أدعياء الثورة ليس لديهم لاالنضوج الفكري ولاالحنكة السياسة ولا حتى التاريخ الوطني يحاولون أن يفرضوا أنفسهم على الثورة وكأنها نادي للهواة 4. كثيرون ممن يدعون الإنتماء للتيار الإسلامي يخالفون مبادئ الإسلام الأساسية مثل العدل وتحريم الظلم وقول الحق والطعن في الأخرين وأدعوا هؤلاء لوقفة صادقة مع النفس وليزنوا أفعالهم بمبادئ الدين الحنيف وبتجرد ثم يقيّموا أنفسهم فالإسلام يحرّم ظلم الأخرين حتى لوكانوا كفاراَ فما بالك لوكانوا إخوة في الوطن 5. االثورة لها وضع إستثنائي فلا ينطبق عليها ما ينطبق على الوضع المستقر فالهدف الأول هو إجتثاث هذا النظام من جذوره ومن أنفسنا ثم التأسيس لمرحلة العدل والمساواة للجميع وبعدها لنتنافس في خدمة هذا البلد وبنائه. 6. الإخوان جزء من هذا الشعب وشركاء في هذا الوطن ولهم تاريخ في محاربة النظام وتضحياتهم أكثر من تحصى فمن يريد أن يزايد عليهم فليكن ذلك في المنافسة معهم بكل شرف وجدارة وليس في الطعن فيهم والإفتراء عليهم. 7. لا بد للجميع من أن يدرك أن الثورة السورية هي أكبر من صراع بين طاغوت وشعبه وأبعادها وتبعاتها الإقيلمية والدولية سبب رئيسي في إطالتها ووحشيتها وهي أحوج ما تكون لتضافر الجهود وتجنب الفرقة..

من يريد أن يضع اللوم على الإخوان في تدمير حماة فلا بد أن يضع اللوم على الشعب وثورته في تدمير البلد وقتل الناس لأن المنطق واحد، هذا النظام لم يدع أحداً من شره ، ولماذا لا تحسب للإخوان أنهم أول من إنتبه لخطر هذا النظام وأول من وقف في وجه وثار ضده وضحى وشُرِّد ولم يجدوا تعاطفاً من أحد ، ولو تضافرت جهود المخلصين مع الإخوان ووقفوا معهم عندئذٍ لما كنا في الوضع الذي نحن فيه ، والناقد الصادق للأخرين يكون منصفاً ويذكر الإيجابيات والسلبيات ويسوق الدلائل والإثباتات أما رمي الإتهامات هنا وهناك وتخوين الأخرين فهذا عبث أطفال ومراهقين ، فلماذا لا نكون على مستوى من الوعي والعدل والمسؤلية عملاً بقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ والأية: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ومعناه: اعدلوا في الشهادة، ولا يحملنكم بغض قوم على ترك العدل فيهم بل اعدلوا مع العدو والصديق الأمر الأخر أن أكثر من يهاجم الإخوان ويتحامل عليهم إنما يفعلون ذلك إما كرهاً في الإسلام أو تغطية لفشلهم وعدم القدرة على منافستهم أو سطحية وسذاجة تفكيرهم وحالهم نعيب زماننا والعيب فينا.

من يريد أن يضع اللوم على الإخوان في تدمير حماة فلا بد أن يضع اللوم على الشعب وثورته في تدمير البلد وقتل الناس لأن المنطق واحد، هذا النظام لم يدع أحداً من شره ، ولماذا لا تحسب للإخوان أنهم أول من إنتبه لخطر هذا النظام وأول من وقف في وجه وثار ضده وضحى وشُرِّد ولم يجدوا تعاطفاً من أحد ، ولو تضافرت جهود المخلصين مع الإخوان ووقفوا معهم عندئذٍ لما كنا في الوضع الذي نحن فيه ، والناقد الصادق للأخرين يكون منصفاً ويذكر الإيجابيات والسلبيات ويسوق الدلائل والإثباتات أما رمي الإتهامات هنا وهناك وتخوين الأخرين فهذا عبث أطفال ومراهقين ، فلماذا لا نكون على مستوى من الوعي والعدل والمسؤلية عملاً بقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ والأية: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ومعناه: اعدلوا في الشهادة، ولا يحملنكم بغض قوم على ترك العدل فيهم بل اعدلوا مع العدو والصديق الأمر الأخر أن أكثر من يهاجم الإخوان ويتحامل عليهم إنما يفعلون ذلك إما كرهاً في الإسلام أو تغطية لفشلهم وعدم القدرة على منافستهم أو سطحية وسذاجة تفكيرهم وحالهم نعيب زماننا والعيب فينا.

من يريد أن يضع اللوم على الإخوان في تدمير حماة فلا بد أن يضع اللوم على الشعب وثورته في تدمير البلد وقتل الناس لأن المنطق واحد، هذا النظام لم يدع أحداً من شره ، ولماذا لا تحسب للإخوان أنهم أول من إنتبه لخطر هذا النظام وأول من وقف في وجه وثار ضده وضحى وشُرِّد ولم يجدوا تعاطفاً من أحد ، ولو تضافرت جهود المخلصين مع الإخوان ووقفوا معهم عندئذٍ لما كنا في الوضع الذي نحن فيه ، والناقد الصادق للأخرين يكون منصفاً ويذكر الإيجابيات والسلبيات ويسوق الدلائل والإثباتات أما رمي الإتهامات هنا وهناك وتخوين الأخرين فهذا عبث أطفال ومراهقين ، فلماذا لا نكون على مستوى من الوعي والعدل والمسؤلية عملاً بقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ والأية: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ومعناه: اعدلوا في الشهادة، ولا يحملنكم بغض قوم على ترك العدل فيهم بل اعدلوا مع العدو والصديق الأمر الأخر أن أكثر من يهاجم الإخوان ويتحامل عليهم إنما يفعلون ذلك إما كرهاً في الإسلام أو تغطية لفشلهم وعدم القدرة على منافستهم أو سطحية وسذاجة تفكيرهم وحالهم نعيب زماننا والعيب فينا.

شكراً لزمان الوصل لمهنيتها ، ولعدم تأثرها بحملة التلفيقات التي استهدفت الجماعة الوحيدون الذين يدعمون الثوار انسانياً وعسكرياً هم الأخوان ، ادخلوا مخيمات الداخل ، وشاهدوا معظم التبرعات هي من قبل جمعيات اخوانية ، بينما لم نرَ جهة أخرى تهتم لأمر اللاجئين.

خلاصته اذا بطون الاخوان عقمت عن انجاب سيد قطب فلا حاجة للامة بكم ، كفا مراوغة وتدليس وبيع احلام للامة توقفوا عن جلب الغرب الى بلادنا تتوقف الحملة عليكم توقفوا عن المرواغة وادعوا الى الحكم بما انزل الله صراحة توقف الحملة عليكم توقفوا عن المنازعة على السلطة كمن يتنازع على لقب بطولة تتوقف الحملة عليكم اخلصوا لله حق اخلاصه تتوقف الحملة عليكم.

الإخوان هم سياسيون قبل كل شئ لايغشك مسمى المسلمين فنحن جميعا مسلمين ولا حاجة لأن نضع تسمية توحي بأننا مسلمين والسياسيين بالمختصر المفيد هم من يجيد الكذب والمراوغة والنفاق ولك أن تعد الكثير من الصفات السيئة التي يتمتع بها السياسيون والإخوان سياسيون اختاروا الإسلام غطاء لهم ليخدعوا البسطاء من المسلمين بهذه التسمية ولا انصح أحد باتباعهم لأنه في النهايه سيصدم عندما يكتشف حقيقتهم وربما ينعكس ذلك على الإسلام الذي اتخذه الإخوان غطاء. سترون في المستقبل القريب كيف سينكشف الغطاء عنهم وكل ما اخشاه أن ينعكس ذلك على الدين الإسلامي . كيف تثق بمن يضع يده بيد من يسب ام المؤمنين وصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويسمعوا بآذانهم ويرون بأعينهم ذلك ولكن السياسة لاتهتم لمثل هذه الإشارات مقابل النفع والفائد التي تعود عليهم من إيران ..

انظروا اخوان مصر كيف نكثروا بكل وعودهم ....هؤلاء دجالون يستغلون شعارات الاسلام و الدين تماما كما كان حزب البعث يستغل شعارات القومية و الامة العربية و هم الاثنين هو السلطة و النفوذ و المال.