أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

الأسد يباشر إخلاء جبهة الجولان وإسرائيل تعزز وجودها "الطبي"

جندية اسرائيلية في الجولان المحتل - وكالات

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن مئات الجنود التابعين لجيش الأسد بدؤوا في إخلاء مواقعهم في الجولان، في مؤشر على "تراخي قبضة الأسد على هذه المنطقة الحدودية" المهمة استراتيجيا.

كما نقل الإعلام العبري أنباء عن تعزيز "جيش إسرائيل" لفرقه الطبية على طول الحدود مع سوريا بعد تزايد حالات إصابة السوريين، نتيجة القصف الذي يستهدف به النظام السوري قرى وبلدات الجولان الحدودية.

ترجمة: زمان الوصل - خاص
(105)    هل أعجبتك المقالة (102)

ابومحمد جولاني

2013-03-28

شبيحة قرية حضر في الجولان وبغطاء ديني من شيوخ القرية قاموا بقتل 100 من الثوار من قرى الجولان وبعد نفي شيوخ القرية ذلك لياتي مقطع فيديو يدينهم بيدهم واليوم الخطة الاسرائلية هي اقتحام الجولان ووضع الوصاية على الدروز وتهجير باقي القرى وطبعا الشبيحة لايفكرون ابعد من انوفهم ولذلك دماء الشهداء ستكون مشعلا للانتقام من كل من تلوثت يديه بدماء الشهداء والجواب ماترون لا ماتسمعون ..


المهندس سعد الله جبري

2013-03-29

وهل سيكون من نتيجة كل ذلك تراجع وانسحاب بشار الأسد وحكومته إلى حمص – مع الموالون لهم من ‏قيادات الجيش والمخابرات...، وإعلانها عاصمة للجمهورية السورية، بعد أن أصبحت قوات إسرائيل على ‏حدود دمشق مباشرة، مهددة دمشق عند أي مقاومة بالإجتياح أو القصف كلما عنَّ لهم ذلك؟ احتمالات واردة من مسؤولي العائلة الأسدية الخائنة التي باشرت خياناتها منذ وظّف الجاسوس الإسرائيلي ‏إيلي كوهين، "الرائد" حافظ الأسد" عميلا لإسرائيل عام 1965؟ أنها مجرد تصورات لاحتمالات ممكنة جرت فعلا في التاريخ السوري الحديث على يد نفس العائلة الأسدية ‏الخائنة، فلننتبه، ولنُخطط ردود الفعل المناسبة، قبل وقوع الفأس في الرأس!!‏ وأقصد بذلك بعض قيادات الجيش النظامي التي لا زالت موالية غصبا عنها، وكذلك قيادة الجيش الحر بالطبع ‏الذي قد يُستجر لمعركة قد تكون خاسرة سلفا مع الجيش الإسرائيلي المرتاح والمُسلح بشكلٍ متقدم وقوي ‏خلافا لتسليح الجيش الحرّ المحدود!‏ وهل نحتاج إلى براهين أُخرى لإثبات عمالة الخائن بشار الأسد الى إسرائيل؟ وهو الذي ما زال بعضُ ‏المواطنين السوريين لا يُصدقونه.. وكتب لي بذلك – ولا زال - عديد من الأخوة السوريين عن سبب ‏إصراري على اتهام بشار الأسد – كما وأبيه - بالعمالة لإسرائيل!‏.


المهندس سعد الله جبري

2013-03-29

فيُسلّم جنوبي سورية من حدود الجولان/ إسرائيل الحالية إلى حدود دمشق؟ مُتذرعا بأن الثورة قد أرغمته ‏على انسحاب الجيش السوري للدفاع عن النظام و"الثورة الأسدية"؟ أظن هذا هو التوقع الغالب لعملية إنسحاب القوات السورية النظامية! فتسليم الجولان عام 1967 بدأ بإعلان ‏‏"وزير الدفاع" آنئذٍ الخائن حافظ الأسد عن سقوط الجولان، وذلك قبل أن يعبر الحدود إلى سورية، ولا ‏جندي إسرائيلي واحد إطلاقا! وكان بالطبع نتيجة اتفاق مُسبق بين عميل إسرائيل حافظ الأسد مع القيادة ‏الإسرائيلية ... وفعلا دخلت القوات الإسرائلية الجولان بكل حرية دون أي قتال، ولم تجد أي جندي سوري ‏يمنعها أو يُقاومها! رغم أنه كان يستحيل عبور أي قوات إسرائلية إليه ولو قاتلت القوات الإسرائيلية 20 ‏سنة متتالية هذا كان رأي فريق عسكري فرنسي قام بزبارة الجولان بعد سقوطه، واطلع على جغرافيته، ‏وقال فريق الخبرة الفرنسي بالحرف الواحد: هذا موقع ما كان يُمكن سقوطه إلا بالخيانة هذا ما نشرته ‏الصحف الفرنسية والألمانية "دير شبيغل " في حينه!‏ وهل نفهم الآن السبب الحقيقي للزيارة المُستعجلة لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية الحالي "أوباما" إلى ‏إسرائيل بعد أن تم "استدعاؤه" من قبل ناتانياهو، وذلك لإطلاعه وإقناعه بأن اختراق الحدود الإسرائيلي ‏المخطط، والذي سيجري لاحقا، إنما هو باتفاق مع بشار الأسد؟ ‏ وهل نتوقع أن تقوم السلطات الروسية بإبداء بعض الإعتراض الهزلي؟.


التعليقات (3)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي