هس ليست كلمة واحدة بل نشيد وطني ينشده المواطنون كلما شعروا بأن صوت أحدِهم قد على أكثر من اللازم , وهس هي لدفع الكروب ,ورفع المحجوب ,وحماية الذات ,والمجتمع من أي خطر محدق, وهس هي الجواب المحتّم إن اِنهبلت وجننت وتكلمت بغير المألوف الديني أو الثقافي أو السياسي.
ربما أصحاب السلطة وولاتها, والأمرين بمعروفها ,والناهين عن منكرها ,ونكيرها لايملكون عصا سحرية كما يقولون ,وهي العبارة -الشعار- عند كل حديث عن تأخر الإصلاح واستشراء الفساد وتغلغل المفسدين , ولكن الأكيد ,والثابت ,والراسخ ,رسوخ الوحدة ,والحرية ,والإشتراكية ,والديمقراطية المركزية هو أن السلطة تملك عصا من نوع أخر تدجن بها خرافها وتنقر فيها على رؤوس دجاجاتها ,وديكتها فإن صاح ديك بما يوهن عزيمة الأمة ,وينال من هيبة الدولة - القن - , وإن مصّعت دجاجة مصّعةً تضعف الشعور القومي فالعصا حاضرة ويد ...... فوق الجميع , وهس إخت هالحالة
هسس ... يامن حسين
كلنا شركاء
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية