أزهارُ عَينيكِ
ويأتي ألرَبيع مُحمَلاً بأزهارِ عَينيكِ
وألروضُ تَطربهُ فتنةَ ألأغاريدِ
وألسَلوَى بين بَساتينٍ وأورادِ
وألعُمر بهِ يُغني أعذبَ ألأناشيدِ
يُجيدُ ألنهر جَريانهُ في سَهلٍ ووادي
ونهرُ عَينيكِ يَجوبُ هِضاباً ورَوابي
أياسَمراء من عِشقِ ألجَوى
طابَ قَلبي بريعِ حُبكِ فأرتَوَى
وتهامسَ مع ألنجومِ عن كلمةٍ تُهيبُ بهِ ألجَوَى
رددَ مع ألشجرِ معَ ألأغصانِ مع عَصفِ ألشَوَى
فلم يجد سُوى
إني أحُبكِ ياقَمري
إني أحُبكِ ياشَمسي
إني أحُبكِ يارَبيعَ قَلبي
ويابُستان ألحُب
وياغصنُ ألهَوَى
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية