روسيا: لم نزود سوريا بصواريخ اسكندر ولا صحة لصفقة المليار دولار

الغريب أنكم ترجعون إلى المسفيد و الحامي و الراعي و ....... للنظام المحتل لوطننا الجريح في الاستفسار عن مبيعاته للسلاح له. عملية البيع لها وسائل كثيرة في تغطية الشراء و التحميل و التوصيل و الاستلام و التوقيع بالاستلام ... إلى غير ذلك من وسائل الاحتيال التي تجيدها المومس روسيا بالتنسيق مع آلاف الوسطاء حتى تبدو البراءة المطلوبة من جرم شارك فيه الجميع و بلا استثناء في تدمير سوريتنا الحبيبة الجريحة عن قصد لأن شعبها المطلوب تدميره و إقصاؤه عن الساحة العربية و الاسلامية . يتم الاقصاء بطرق يعجز المظلوم إبليس عنها. فهم أشد أبلسة من إبليس. بالمناسبة يذكرني هذا بما قيل أن إبليس تم استعاؤه على عجل لسؤاله إن كان هو من أنشأ حزب البعث فاستشاط غضبا و قال " كل ما شفتوا ..... بتلزقوها في! " دافع التغطية المالية موجود " إيران المسكينة التي تدافع عن مكتسباتها و أمنها الوطني في بلاد الأمويين. و المورد الشيطان الأكبلا روسيا التي تمتص دماء و أرزاق الأمم من أيام الاتحاد السوفيتي و الناقل كثر. كفانا استغباء فالكل يعرف الحقيقة و ما عادت تنطلي على الصغير فضلا عن الكبير..