أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

التصريح الطائفي "الأعظم"... المالكي: العلويون في سوريا يقاتلون بنسائهم وبرجالهم للبقاء

المالكي للأمريكان.. منحتم العلويين في سوريا شجاعة اليأس

أقر رئيس حكومة العراق نوري المالكي أن العلويين في سوريا يقاتلون بنسائهم ورجالهم من أجل البقاء .

وفي حديث لصحيفة "الشرق الأوسط" اليوم السبت، قال المالكي إنه -وفي وقت سابق- أبلغ الرئيس الأمريكي أوباما ونائبه بايدن ووزيرة الخارجية كلينتون، أن بشار الأسد لن يسقط حتى بعد سنتين، موضحاً:"أنا أعرف سوريا جيداً، إنهم سوف يقاتلون، ومعهم العلمانيون والمسيحيون وآخرون".

ومما نقله المالكي للإدراة الأمريكية، قوله:"لا تمنحوهم شجاعة اليأس"، معقبا:"الحقيقة أنهم منحوا العلويين شجاعة اليأس، ولذلك هم يقاتلون بنسائهم ورجالهم من أجل البقاء".

وانتقد المالكي تركيا معتبراً أنها تريد إدارة عدة دول منها العراق وسوريا، حتى إنها دخلت على خط مصر، ليخلص إلى أن تدخّل أنقرة في العراق "يعتمد على العنصر الطائفي والدعم المادي.. حيث يجتمع المعارضون والمتطرفون في أنقرة دائما".

وكشف المالكي عن "علاقة قديمة" له مع الإخوان المسلمين في مصر، مستذكراً أيام كان عضواً في حزب الدعوة، الذي كانت تربطه علاقات وثيقة مع جماعة الإخوان المسلمين.

ورأى أن كثيراً من قيادات حزب الدعوة الحاليين والسابقين لهم علاقات بجماعة الإخوان في مصر، مبدياً أمله في التقارب مع القاهرة بعد تغيير نظام مبارك، لكنه ينتظر أن تستقر الأمور وأن تتجاوز مصر ما يحدث أزماتها.

زمان الوصل
(129)    هل أعجبتك المقالة (123)

سلطان باشا

2013-02-10

لا يخرج عن ان يكون ابن .... و عميل امريكي بامتياز و لاوباما الشيعي ابن حسين " يا حسين !!!!!!!!!" طبعا هو في خندق حبيبه و اخية الاسد " حشرهما الله في جهنم الدنيا و الآخرة الم يفهم بسطاء السنة من هو ابو رغال العصر الحديث؟ إنه المالكل و نجاد و من لف لفهما صحبة الاسد.


aomar

2013-02-10

عماد الدين اديب ................حقيقة شجاعة اليأس! قرأت باهتمام حديث رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، الذي أدلى به في هذه الصحيفة للزميل الدكتور عادل الطريفي، وتوقفت طويلا أمام حديثه عن الملف السوري وتحليله للأوضاع الداخلية هناك. أهم ما جاء في هذا المجال النقاط التالية: 1 أن المالكي في لقائه بأوباما وبايدن في واشنطن سمع منهما أن نظام الأسد لن يعيش أكثر من شهرين، وأنه رد عليهما بأن النظام السوري سوف يبقى عامين على الأقل. وعزا المالكي ذلك إلى فهمه العميق للأوضاع الداخلية السورية. 2 تأكيد المالكي أن النظام السوري سوف يقاتل بقوة، وأن التيارات العلمانية والمسيحية سوف تقف بجانب الطائفة العلوية في معاركها المسلحة. 3 تحميله للقوى الخارجية مسؤولية استنفار حالة وصفها بـ«شجاعة اليأس» للطائفة العلوية، وقال «الحقيقة أنهم منحوا العلويين شجاعة اليأس، لذلك هم يقاتلون بنسائهم وبرجالهم من أجل البقاء». هنا علينا أن نحلل كلام السيد المالكي بعمق ونسعى إلى توضيح ما نراه صوابا في كلامه.. يتحدث السيد المالكي عن «شجاعة اليأس» وكأنها شجاعة المستضعف، بينما الحقيقة أن ما يقوم به النظام في سوريا هو «شجاعة المفتري على الضعفاء». نحن نتحدث عن نظام يضم ترسانة تسليح تبلغ قيمتها 70 مليار دولار أميركي، وتضم جيشا نظاميا وجهازا أمنيا يتجاوزان المليون نسمة. نحن نتحدث عن سلاح طيران يستخدم طائراته القاذفة ضد المدنيين، فأين شجاعة اليأس أو اليائسين؟ ثم إن شجاعة اليأس تأتي في حال كان اليائس هو الطرف المعتدى عليه، ويكون الطرف الذي فرض عليه أمرا واقعا أكبر منه، بينما الحقائق تقول إن هذا النظام ذهب إلى القتل طواعية بمحض إرادته، رافضا عشرات المبادرات والوساطات لإيجاد حل سلمي تفاوضي لحقن الدماء. إن هناك فارقا جوهريا بين شجاعة اليأس و«جنون اليأس». وسوف تثبت الأيام أن الطائفة العلوية السورية الكريمة سوف تصل إلى قناعة راسخة بأن هذا النظام أصبح يشكل عبئا عليها وعلى مستقبلها السياسي في سوريا الجديدة. وسوف تثبت الأيام القليلة المقبلة أنه ليس من مصلحة علويي سوريا أن يكتب في تاريخهم أنهم كانوا يقودون حملة تطهير عرقي ضد إخوانهم السنة، أو أنهم كانوا يسعون لإقامة دولة طائفية. أما الجهل الأميركي المطبق بحقيقة الأوضاع في سوريا، وعدم قدرتهم على حسن تقدير عمر النظام السوري، فإن هذا ليس بجديد على العقل السياسي الأميركي الذي اشتهر عنه أنه من أكثر الأنظمة في العالم حصولا على المعلومات المجردة، وأكثرها عدم قدرة على التحليل السليم والدقيق لها..


aomar

2013-02-10

احببت ان اعلق على فكرة واحده من كلام المالكي الطائفي وهي قوله ان الاسد اذكى من صدام ولهذا صمد سنتان ............... الاسد ليس اذكى من المرحوم الرئيس صدام لكن الرئيس صدام لم يجد احدا يقف معه عندما اعلنت الحرب عليه وزاد على ذلك خيانة الشيعه له وتعاملهم مع عدوه الامريكي والغربي لكن الاسد سبب بقاؤه هو رضى الغرب والامريكان عليه ودعمه بكل الاشكال من ايران وحكومة العراق الطائفيه وحزب اللات في لبنان وغيرهم من الطائفين ويضاف لهذا اربعين سنة كان ال الاسد يعدون فيها لهذه الساعه بتركيبة طائفية لاجهزة الامن وقيادات الجيش ,,,,,,,,,,,,,,,, هل يعرف المالكي هذا ويتغابى عنه ام هو فعلا غبي ولايعرف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اكيد يعرف ويتغابى.


التعليقات (3)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي