سامر المصري ينشق عن "ريال مدريد" وينضم للثورة السورية

السلام عليكم الآن أستطيع أن أقول كبير يا أبو شهاب.

" جينا ترابك لنبوس " مالفرق بين هذا العنوان والبسطار العسكري المملوء بالزهور الذي يضعه الموالون فوق رؤوسهم - لماذا دوما اختيار الخنوع والركوع ..... "جينا ترابك لنحرر" افضل بمليون مرة من لنبوس ....... بالنهاية ترحب الثورة السورية بسامر المصري ولو انه متأخر جدا مع ان صمت اي فنان عن التشبيح هو بمثابة معارضة لان بعض الفنانيين ينامون ويستيقظون على التشبيح من سلاف الى سوزان الى ديمة الى اميمة الى بشار الى زهير الى 90 % من فناني سورية هم شبيحة ونبيحة .....

ياعالم ياناس مانعمل مثل غيرنا من الثوار بمصر و ليبيا و تونس على مبدأ السماح و يلي ينشق بأخر الثورة نبارك له و يلي يقول لنا بعد القبض عليه كنت مجبور و غيرها من أعذار . والله أن هدول الخنازير اخطر من الشبيح يلي عم يقاتل مع بشار بالسلاح ، لك ماشفتوا شو عم يعملوا بوطنهم بمصر و ليبيا و تونس بعد ماهديت الثورة رجعوا جمعوا حالهم من تحت لتحت و بصيروا بياخدوا دعم من أعداء سوريا أيران و غيرها و بعملوا كل فترة بلبله بالبلد و بصيروا بحاولوا يكملوا طريق النظام يلي كانوا بأيدوه بس بأقنعه مختلفة . لك الغريب من كل عاقل و يفهم أن لا يعتبر من تجارب غيره ،هل من كان يجب ان يقف مع الثورة من بدايتها لأنه كان قصر الطريق لأنتصار الثورة و كان بوقوفه مع الثورة من الأول رفع معنويات كبيرة لثوار و كس تأييد أعلامي عالمي أن هذا النظام ليس احد معه إلا المجرمين . هل الفنانيين و المثقفين و المسئولين يكونوا بأخر الركب أم بأوله ، هل دمائهم و عملهم أفضل ممن أنشقوا قبلهم ؟؟؟؟ ألم يخرج علينا سمير المصري بعز الثورة برمضان بمسلسل كله ضحك و كان وقتها الشعب يقتل هل هذا كان يفكر بالثورة ألم يكن بالأمارات ؟؟؟؟ بقى حاجة كل مانط واحد و دعى أنه بصورة مع الثوار نطبل و نغني له و ننسى الجراح الكبيرة التي فعلها بقلوبنا . لو كان بصدق ندم على تأييده للخنزير بشار او كان مجبر كان وجدناه خرج للأعلام مثل غيره و طالب بالعفو من الثوار و فضح النظام و أعلن أنه جاهز لمحاكمة الثوار له بسبب تأخره بالأنشقاق ؟؟؟ ولكن صورة وضعت له هنا بمقر لاجئين صار شغله عظيمة . بكره اذا حدى عاتبه من المؤيدين بقلهم انا كنت عم حاول اقنعهم يرجعوا كنت بدي اجمع شمل البلد كنت عم وعيهم مشان يمشوا بالطريق الصح ويبقى هو سامر المصري و أمثاله يتقلبون بوجوههم الحقيرة بين تأييد و ثورة لحتى تستقر الأوضاع لصالح من ؟؟؟ برجع بقول هدول الحقراء أخطر على الثورة و خاصة بعد نصرتها من الجندي الذي يحمل السلاح لأنهم منافقين كاذبين همهم الأول و الأخير أنفسهم فقط ومن أجل أنفسهم يبيعوا أهلهم و بلدهم .... ولكل من سامر المصري و أمثاله أذا مفكر فكر الثوار مثل فكر المحبكجية كلمة تاخده و كلمة تجيبه بقلك والله أطفالنا يعلمونكم دروس بالشرف و الرجولة و الفكر و الثقافة و قريبا سوف نرى من أمثالك كثر ولكن والله بعد الثورة لسوف نتفرغ لكم يامنافقين و لنجعل صوركم بالشوارع لفضحكم لكي لا تستطيعوا البقاء بسوريا لأنها طاهرة ولن نسمح بتدنيسها مرة أخرى بأمثالكم.

عادي.