أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

أسرى الجيش النظامي: عناصر من إيران وحزب الله يقتلون من يحاول الفرار

نقلت وكالة أنباء الأناضول التركية اليوم عدة لقاءات مع أسرى جيش النظام بمقر سري تابع للجيش السوري الحر في محافظة إدلب شمال غرب سوريا.

و أكد الأسرى وجود عناصر من إيران وحزب الله كانوا يقفون وراءهم أثناء الاشتباكات ويقتلون كل من يحاول التراجع.

وبررأحد الجنود الأسرى والذي التحق بالخدمة الإجبارية قبل حوالي 18 شهرا، عدم انشقاقه عن قوات الأسد، بخوفه على عائلته، مما قد يلحق بهم من أذى النظام، لمجرد التفكير بالأمر، أو القيام بأي محاولة للإنشقاق.
وتحدث جنود آخرون عن عدم حصولهم على إجازة منذ حوالي سنة ونصف السنة لرؤية أهلهم، وأن معنويات قوات الأسد في الحضيض، ويرون أن انهيارها قريب، وأشار الجنود إلى محاولة بعضهم الإنشقاق أو اللجوء إلى تركيا، ولكن الحظ لم يحالفهم .

ويقول أحد الأسرى برتبة "عقيد" وقع بيد"الحر" في 27 الشهر الجاري، أنه يتمنى وقف حمام الدم في سوريا، مؤكدا أن الجنود من الطرفين أخوة وأفراد عائلة كبيرة واحدة، على حد قوله.

زمان الوصل
(105)    هل أعجبتك المقالة (104)

أبو هيثم

2012-10-31

لك وصل كذبهم إلى هذا الحد من السخرية، لك يا جماعه كفو عن تخريب هذا البلد الجميل. أنا تركت سوريا من حوالي ١٥ عاماً، و كنت اذهب كل سنه مره إلى مرتين في السنه، و كانت الامور كلا عال العال و عين الله علينا، الشعب شبعان و عايش. فلماذا فقط من سنه و نصف فقط النظام اصبح ديكتاتوياً.؟؟؟ يكفي تخريب بلادنا، يكفي دم، يكفي تخلف فكري و أخلاقي..


محمد اديغا

2012-11-01

الهجره من البلد صرلا اكثر من 25-30 سنه لم يبق في البلد شريف او كفاءه. والشريف يخون,والحرامي يحلق الجامعيون يدرسون وعينهم عالهجره.عائلات واجيال باسرها سرقت اعمارها. من قبل هذا النظام الممانع اريد ان اسال هل تمشي معامله في كل البلد دون برطيل.كم هو جميل هذا لوطن. الوطن الذي لايحفظ للشعب الحد الادنى من العيش الكريم والكرامه البسيطه لايعود وطنا .وهذا هو شعور اكثر السوريين. باستثناء بعض المنتفعين,وبعض المسؤولين الذين تقاسمو البلد زمن يقول عين الله عهالبلد ... سؤال لماذا يهاجر الناس ولايبقى سوى اصحاب الحظ السعيد. نعم النظام او اللانظام لم يتغير على عهد الدكتور , ماتغير هو المكياج الخارجي فقط. اما المضمون هو وحوش بشريه ,في الماضي لبست اللبدله العسكريه وفي الحاضر لبست الكشكول الطبي.


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي