مُترفُ النفطِ وصل مخيمنا بحرير عباءته!
حدّق فينا طويلا بعينه الصغيرة!
إصبعُ مُترفِ النفط السمراءُ صارت تشير!
وفمه المعوّجُ صار تارةً يقول:
أعطه!
وتارةً أخرى:
أعطها!
فينفتحُ لخلق الله كيس!
في قلبي كادت براكيني تغرقني؛ لولا أن جاءنا فجأةً فتى، كان من ثديِّ أمِّه قد ارتوى!
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية