مازالت إيران تحلم بعودة الإمبراطورية الفارسية وهي تريد بذلك أن تحكم سيطرتها على المنطقة وأهم أجندتها الأولية على النفوذ المذهبي والطائفي المسيس لصالحها بحيث تكون الدول العربية تابعة لها من خلال أذناب النظام في طهران التابعين لها، وهذا ما كرسته بشكل واضح في العراق خصوصاً بل وتعمد أن يكون العراق المتنفس لها للخروج من كل أزمات وتداعيات للعقوبات الدولية، وخصوصاً تلك العقوبات الأخيرة التي فرضتها الولايات المتحدة الامريكية والأتحاد الأوروبي على النظام الإيراني الصفوي الظلامي الفاشي للحد من نشاطه النووي وتدخلاته السافرة في شؤون المنطقة ولكن حكومة ظل الإحتلالين الأمريكي الإيراني بزعامة العميل المزدوج نوري المالكي، وكأنها تتحدى القرار الأمم المتحدة ، وهي تصر على تقديم كل الدعم والمساندة لإيران ما تصب به مصالحها في المنطقة، وتقدم لها العون والمساعدات اللا متناهية وخصوصاً في دعم نظام الإستبدادي في سوريا من أجل بقاء الدكتاتور الدموي بشار (الوحش كنيته سابقاً) والذي يمثل بقائهَ زيادة لتوسع التدخلات الإيرانية في دول المنطقة .
وما تخشاها إيران من سقوط النظام السوري على يد الثورة الشعبية الثائرة، يمثل كشف للحقائق والملفات المتعلقة بإيران من خلال دعمها للقاعدة في سوريا، وذلك بأعتبار سوريا هي معبر إيران على الخليج العربي وغيره من دول المنطقة.
فأن العميل القواد المالكي يخالف كل القوانين الدولية الموضوعة من الأمم المتحدة من أجل مصلحة بلده إيران بمساعدة النظام السوري الدموي وداعماً أساسياً له
في حين هناك قرارات وبنود من الأمم المتحدة تحد من مساعدة النظام السوري المجرم فنخاطب الأمم المتحدة والرأي العالمي والإنسانية بالتدخل اللازم الفوري لأتخاذ الحلول والتدابير بهذه الأحداث الجارية في المنطقة .
فحكومة المجرمين القتلة في منطقة الخضراء العميلة تقف جنباً لجنب مع نظام الأسد (الوحش كنيته سابقاً) أضافة إلى وقوفها مع إيران والتنسيق بينهما من أجل تمرير الأسلحة والنفط والمواد الغذائية وعصابات من الميليشيات لسوريا للقضاء على الثورة الشعبية السورية القاصدة أسقاط نظام الأسد (الوحش كنيته سابقاً).
والذي نريده بهذا المقال هو النداء للأمم المتحدة والرأي العالمي ونؤكد لهم أن المعروف عند الجميع أن نظام الإيراني مفروض عليه عقوبات دولية، وعلى النظام السوري علامات أستفهام، والكل يعلم أن الوقوف مع نظام الفاشي الإيراني معناه تحدي بوجه العقوبات والقرارات الدولية وأن التعاون مع النظام في طهران في أي جانب معناه كسر للقيود الدولية المفروضة على النظام في طهران من قبل الأمم المتحدة والمجتمع الدولي وهذا ما يفعله العميل القواد نوري المالكي وأيضا وأرساله للميليشيات الطائفية البغيضة وغض الطرف عن عبور الأسلحة الإيرانية للنظام بشار(الوحش كنيته سابقاً) وتسببه في كثير من المجازر التي حدثت في سوريا ومشاركته الفاعلة لأنتهاك حقوق الإنسان في العراق وسوريا وأعلانه التضامن مع النظام في طهران وتمرير مشاريعها السياسية والأقتصادية والعسكرية والأمنية على حساب حقوق الإنسان والأمم المتحدة وقرارات المجتمع الدولي التي شخصت الإجرام الإيراني الدموي في كل بقعة في هذه الأرض .
فما نريده من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي أن يحددوا الموقف الصريح والواضح من العميل المزدوج الطائفي نوري الهالكي المتعاون مع أسياده في إيران وسوريا وتحديه الصارخ لكل العقوبات الدولية على إيران وخرقه لكل ما ينبغي تطبيقه على إيران وسوريا بعد أن عم الإجرام والتصفيات والمعتقلين في سجون السرية والعلنية في العراق النابع من حزب الدعوة العميل الذي طبق آلاف المشاريع والخطط الإيرانية في العراق على حساب الشعب العراقي وحقوقه المسلوبة .
بعد فرض العقوبات الأقتصادية والدولية عليها وجدت إيران في العراق منفذاً لتصدير نفطها وغازها إلى البلدان الصديقة لها تجنبا لتأثير العقوبات الدولية على أقتصادها.
بدأت طهران تفكر بكيفية إقناع بغداد بمد أنبوب للغاز عبر الأراضي العراقية من خلال زيارات مسؤولين إيرانيين كبار إلى العراق بحجة تصدير الغاز الطبيعي إليه الأمر الذي أثار شكوك الأوساط الأقتصادية،علماً إيران أتخذت من العراق سوقاً لتصريف بضاعتها الرديئة وغازها ونفطها منذ عام 2003 بحيث باتت مسيطرة على السوق المحلية مما أثر بشكل كبير على الأقتصاد العراقي وسعر صرف الدينار.
وتأسيساً على ذلك، ما زالت إيران تسرق الأف براميل النفط يومياً من حقول النفط العراق في الجنوب وقامت بتجفيف الأنهار مما يهدد بفقد العراق لربع مياهه العذبه ولم نر مثل تلك الحماسة في الدفاع عن السيادة العراق ولنرجع للوراء قليلاً للتفاقيات المبرمة بين العميل المزدوج المالكي والحكومة التركية التي تجيز لتركيا أتخاذ ما تراه مناسباً للدفاع عن التراب التركي حتى وأن أقتضى الأمر ملاحقة المسلحين الذي يهاجمون مراكز تركيا الحدودية في داخل التراب العراقي وقد تم ذلك برضى كامل من العميل المالكي وفريقه الأمني والسياسي. وصدق القول إن لم تستح فأصنع ما شئت، عندما كانت في وقت ما تسمى ب(المعارضة العراقية) العميلة يكيلون تهم للحكم الوطني السابق بعدم الدفاع عن سيادة العراق أمام تدخل الجيش التركي، وقد أنكشفت أكاذيب من جاؤوا على ظهر دبابات الإحتلال الأنجلو أمريكي الصهيوني الإيراني، كل يوم تنتهك إيران وتركيا سيادة العراق دون أي ردة فعل من الجانب حكومة ظل الإحتلال.
بل مارسوا سياسة الحقد الطائفي والمذهبي الخبيث وتمزيق اللحمة الوطنية بين أبناء الشعب العراقي وإثارة النعرات والنزاعات الطائفية هنا أو هناك، لأن هذا الشعب شعب التضحيات، شعب الحضارة والوجود الإنساني، أصبح الشعب العراقي أكثر وعيا ً لمثل هذه المخططات والتي لن يسمح بها لأنه ذاق الويل من هذه المؤامرات والمخططات ضد وجوده، وسيقف بصمود ضد هذه المخططات الرامية لتمزيق لحمته ووجوده، فلن يستطيعوا النيل من صلابته وعزمه وتماسكه .
فالحكم في دمشق لم يعبّر منذ اليوم الأول لأندلاع الثورة الشعبية السلمية عن رغبة في حلول سياسية. أنخرط ولا يزال في الخيار العسكري الذي قام عليه النظام أساساً ووفّر له البقاء طوال عقود أربعة في ظل غطاء من الشعارات الطنانة! ودفع هذا الخيار المعارضة إلى مزيد من العسكرة.
في ظل تغييب العقلانية في السياسة، يستحيل على أي وسيط إيجاد أتفاق تفاهم مع النظام بشار (الوحش كنيته سابقاً). ولا حاجة إلى تعداد المحاولات والمساعي التي فشلت في تحقيق ولو مجرد هدنة منذ أندلاع الأزمة.
أدرك ذلك المبعوث الدولي - العربي كوفي أنان المستقيل منذ اليوم الأول لتكليفه أستحالة تحقيق أختراق بين الكبار على المستوى الدولي والإقليمي، قائلاً أن الأزمة مفتوحة وطويلة. تم تعين الدبلوماسي الجزائري المخضرم الأخضر الإبراهيمي من قبل الأمين العام للأمم المتحدة ، وافق على أن يحل محل أنان كوسيط دولي في سوريا لكن بتفويض مختلف.. الذي ظل متردداً لعدة أيام في قبول العرض من الأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون لشغل المنصب- لا يريد أن يظهر بصفته مجرد بديل لأنان لكنه يريد تفويضاً معدلاً ولقباً جديداً، هؤلاء لا يبدو أنهم مستعدون اليوم إلى إبرام تفاهم أو تسوية توقف حمام الدم.
كل الشعوب العربية والإسلامية تعرف مدى تدخل النظام في طهران ضد الثورة الشعبية السورية، حيث عرضت قناة العربية يوم 5-8-2012 شريطاً مصوراً يظهر الإيرانيين المختطفين في سوريا في قبضة الجيش السوري الحر الذي أكد أن الرهائن "شبيحة" وبينهم ضباط في الحرس الثوري الإيراني. وقال أحد ضباط الجيش الحر في الشريط أن "كتيبة" من القوات المنشقة "قامت بالقبض على 48 من شبيحة إيران" كانوا في مهمة "إستطلاع ميدانية" في دمشق. وأضاف "أثناء التحقيق معهم تبين وجود ضباط إيرانيين عاملين في الحرس الثوري الإيراني" في وقت لأحق من الأسبوع الماضي.
وفي الوقت الذي أكد فيه النظام الإيراني الفاشي أن المختطفين كانوا في زيارة للعتبات الدينية المقدسة لدى الشيعة في سوريا، ثم أعترف وزير الخارجية الإيراني أن بعض المختطفين هم من متقاعدي الحرس الثوري والجيش الإيرانيين.
وأضاف موقع "اويرنجي سسي" أن قائد الحرس الثوري لإقليم آذربيجان الغربي "عابدين خرم" و العقيد "أكبري" مسؤول شؤون الأمن لـ"جيش الشهداء" وأحد قادة قوات التعبئة الإيرانية المعروفة بـ"البسيج" وقائد الحرس الثوري لمدينة أرومية، وقعوا في أسر الجيش السوري الحر. وذكر موقع "اويرنجي سسي" الناطق باللغتين التركية الآذرية والفارسية إن عدداً من قادة الحرس الثوري الإيراني في إقليم آذربيجان الغربي شوهدوا بين المختطفين، ونسب الموقع الذي يدار من قبل طلاب إيرانيين أتراك ينشطون في مجال حقوق الإنسان، نسب هذه المعلومات إلى مصادر محلية لم يكشف عنها إلا أنه وصفها بالموثوقة.
عجيباً أمر الزوار الإيرانيين، يا ترى العتبات المقدسة تكثر بسوريا هذه الأيام. وهذا ليس وقت الزيارات يا نظام الظلامي الفاشي في طهران بل نقول أنها زيارات مشبوهة، البلد في حالة حرب والنيران في كل مكان هل هذا وقت الزيارات؟؟؟ .فهذا ليس هو الوقت المناسب للقيام بزيارات سياحية؟ّّّ إما باليمن فماذا يفعل الإيرانيون هناك وماذا يفعلون في لبنان ؟! هل "يحجون" أيضاً ؟.
في العديد من الاثباتات والشهادات عن تواجد إيراني مسلح وإستخباراتي لدعم النظام المجرم وما يصحابه من التهديدات من أذناب إيران في لبنان والعراق بالتدخل .. فعلى إيران أن تتوقف عن الأسطوانة المشروخة بأنهم زوار السيدة زينب والسيدة رقية !!
وذكرت صحيفة الجمهورية اللبنانية أن حسن نصر الله أمين عام حزب الإيراني (اللبناني) عرض المساعدة على الرئيس السوري بشار الأسد بعد التفجير الذي إستهدف مبنى الأمن القومي مؤخراً وأودى بحياة عدد من أبرز رموز النظام.
ونقلت الصحيفة عن مصادر سياسية لبنانية بارزة القول إن نصر الله عرض خلال أتصال بالأسد مساعدة من نوعين، الأولى: مده بعناصر من القوة الخاصة في "حزب الله" في أي وقت يحتاج إليهم حتى لو تطلب الأمر إرسالهم إلى الجبهات المفتوحة مع الثوار. والمساعدة الثانية هي إمكان إستقباله في المكان الذي يقيم فيه نصرالله شخصياً أو حتى داخل السفارة الإيرانية في بيروت في حال أراد الأسد ذلك.
وأيضاً بدأت السلطات الأمنية اليمنية إجراءات التحقيق مع أعضاء خلية التجسس الإيرانية التي تم الكشف عنها في الثامن عشر من يوليو/تموز الجاري.
وكانت السلطات اليمنية كشفت عن إلقاء القبض على شبكة تجسس إيرانية تعمل باليمن منذ 7 سنوات، مشيرة إلى أن شبكة التجسس التي تم ضبطها يديرها قيادي سابق في الحرس الثوري الإيراني، وهي تدير عمليات تجسس باليمن والقرن الإفريقي.
فإن المعلومات الأولية التي تشير إلى تورط موظفين بالسفارة السورية بصنعاء فضلاً عن دبلوماسيين وموظفين في السفارة الإيرانية بصنعاء.
وأخيراً أكد الجيش الحر أعتقال أحد عناصر حزب الله اللبناني حيث دخل إلى سوريا ضمن مجموعة يبلغ عددها 1500 شخص تم توزيعهم على دمشق وحلب وحمص.
وعرضت قناة "العربية" فيديو أعتراف الشخص الذي قال إن أسمه هو (حسان سليم المقداد) الذي نفى أن يكون دخوله لسوريا عن طريق التسلل مؤكداً أنه كان بشكل رسمي وبتسهيلات كبيرة على الحدود السورية.
وأشار المقداد الذي يعمل قناصاً إلى أنه دخل دمشق مع 250 عنصراً وكانوا متواجدين في منطقة السيدة زينب.
أما عن سبب دخولهم إلى سوريا فقال إنها توجيهات من حسن نصرالله الذي طالبهم بالذهاب الى سوريا لمساندة ما أسماه "النظام الشيعي السوري" ضد ما زعم بأنهم "عصابات سُنية مسلحة وهم الجيش الحر" مشيراً إلى أن أغلب العناصر من القناصة الذين تم تدريبهم في منطقة بعلبك.
وتحدث مقداد الذي شارك في أحداث منطقة دوما وداريا عن ما شاهده على أرض الواقع قائلاً إن ما سمعه كان كذباً ونفاقاً، نافياً وجود أي جماعات مسلحة موضحاً أن هناك جيشاً سوريا حراً يطالب بالحرية ورفع القمع والظلم عنه.
ووجه مقداد رسالة إلى حسن نصرالله قائلاً "أرجو أن يكف بلاه عن الشعب السوري لأنه شعب يبحث عن الحرية والعيش بكرامة".
وكل العالم يعرف إن إيران هي من تقف وراء أنعاش نظام الأسد الميت سريريا 2- الشعب السوري ببساطة يخوض حرب تحرير لسوريا من عصابات فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، إيران بلد الإرهاب والإرهابين وبلد المخدرات والقتل والإجرام والفساد والشرك والطائفة وزرع الفتن وزعزعت إستقرار الشعوب العربية بقيادة المجرم خامنئي وسليماني السفاح ونجاد الصهيوني وحكومة الإرهاب والقتل والإجرام والتفجيرات في منطقة الخضراء وبشار الطاغية ونظامه الإيراني وبطل البلازما حسن نصر الإيراني المتواري في أحد الحفر في الضاحية الجنوبية صاحب مخططات التفجيرات والأغتيالات ويا أيها مجرمين القتلة براء منكم من تدعون بالإسلام وتقتلون الشعوب العربية بسوريا والعراق ولبنان واليمن.
هذا هو النظام الممانع الذي يقوده بالفعل السفاح محمد ناصيف خير بك مديرالعلاقات الإيرانية نائب أبن أنيسة للشؤون العسكرية والأمنية أبو وائل السفاح من مؤسسين حركة أمل الإرهابية مع المقبور حافظ (الوحش كنيته سابقاً) وموسى الصدر ونبيه بري تاريخهم الإجرامي مع الأيرانيين معروف للقارىء، وهل ينسى الشعب العربي ما فعلته منظمة أمل الإرهابية حيث ذبحوا أكثر من15 ألف فلسطيني؟؟؟؟.
لا زلت أتذكر مليشيات حركة أمل الإرهابية وهم يدوسون على الشهداء الفلسطينيين ويصيحون : ((من قتل فلسطيني فكأنما صافح الإمام علي)) ((لا اله الا الله والعرب أعداء الله)) الشعب السوري الأبي سيسحق هؤلاء الحشرات سحقاً.
نظام العمائم بطهران منبوذ إنسانياً ودينياً وثقافياً، دولة مليئه بالخزعبلات والأساطير خارج التاريخ ويحكمها مجموعة عصابات تقتل شعبها وتنهب ثرواته بأسم الأسطورة والتشيع الفارسي بأختصار إيران بلد خارج التاريخ وقادتها بخزعبلاتهم وإساطيرهم ومسلسلاتهم الكوميدية كلهم إلى مزبلة التاريخ قريباً .
لماذا لم يعالج النظام في طهران ظروف الأقتصادية الذي يعيشها الشعب الإيراني، هو على أبواب «معركة الدجاج» إثر أرتفاع أسعارها، والمرشد المتعة خامنئي يستشيط لأن الوقت ليس للمزاح... بل للتفرغ لمعركة سورية.
يتظاهر الإيرانيون ضد غلاء الدجاج، فيما لا يرى المرشد ولاية الفقية بعد سقوط عشرين ألف قتيل في سورية سوى معركة بين «جبهة كفر وجبهة مقاومة»، لكأنه يحرّم على السوريين أو نصفهم أو ثلاثة أرباعهم التظاهر والتنديد بالقتل والدمار... ويكفّرهم!
ونقول للنظام العمائم بطهران بتوفير الدجاج بسعر مناسب للشعوب الإيرانية المسكينة من فرس وعرب وبلوش وتركمان وأذريين وأكراد .. نطالب المهدي المنتظر (عجل الله فرجه) بالتدخل لحل أزمة الدجاج وترك الأختباء في السرداب !!!.
يبدو الإيراني لا يتعلم دروسه العربية. كسرى تحدى فاطاح به خالد بن الوليد، والمقبور الخميني تحدى فأحرقه الرئيس الراحل الشهيد صدام حسين ، وخامنئي يتحدى من جديد وسيبتلعه الخليج العربي بتعاون مع القوى الوطنية العراقية وذراعها المقاومة الباسلة قريباً.
نؤكد للنظام العمائم بطهران، أن العرب متخصصين في تكسير رؤوس المجوس من أيام الجاهلية وأنهم أطفئوا نارهم في الإسلام ولم تقم لهم بعد ذللك قائمة الا بالتصاريح الفارغة.
سقوط النظام لدكتاتور بشار(الوحش كنيته سابقاً) وبعده حكومة المجرمين القتلة في منطقة الخضراء وحزب اللات ضربة قاصمة لنشاطات النظام الإيراني الخبيثة.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية