وانتهت المعركة بركلة واحدة، وبنداء وحيد قبل الفراق الأخير...
هو الآن تحت التراب ...من يستقبل لهيب الكلمات بعده...صمته أمامه يعلن شموخه أمام الملا ...لماذا يتكلم ...لمن يتكلم ...من هذا الذي يحثه على الفعل المحفوف بكل أنواع الجور... كان يسأل نفسه فلا يجد جوابا...نفسه غبية في جسد ليس فيه بصيص من نور...
ويحه سيحيى ميتا ينتظر الموت.
قاص من المغرب
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية