لم يستطع النظام اخفاء كذبه في عملية التسمم التي قام بها أبطال كتائب الصحابه والتي أنكر النظام تسمم راجحة وبخيتان وغيرهم من القادة الذين لم يظهروا لهذه اللحظة .
وبعدها قام النظام بتشكيل حكومة وعين داوود راجحة وزيرا للدفاع وأيضا لم يظهر على الأعلام .
وبتفكير النظام القذر اراد أن يعلن وفاتهم فاخترع هذا التفجير ليعلن للملأ أن القادة قتلوا بهذا التفجير .
وقد أعلن وفاة وزير الدفاع وسننتظر اعلان بقية القادة الأمنيين الذين هم قد ماتو من قبل ولا نستبعد وضع قادة أمنيين بهذا الاجتماع للتخلص منهم . هكذا بدأ التخبط .
ولا ننسى أنه اذا اراد الله أن ينهي ظالم سلط عليه حماقاته . وانتظروا العديد من الحماقات .
هلال عبد العزيز الفاعوري
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية