

روسيا الدولة المافويييه تتحدث عن الاخلاق هل يمكن لللعاهرة بيع الشرف.
عندما تلجأ قيادة أي دولة من الدول إلى تبرير أعمالها وأطماعها غير المشروعة’ إلى الكذب والإفتراء، ومثاله تسمية ثورة الشعب السوري الكامل ضد نظام الأسد الفاسد والمخرب والقاتل لشعبه، بأنه حركة إرهابيبين! أيها القيادة الروسية: هل أنتم عميان، لا ترون الفساد والظلم والتخريب والتقتيل الهائل الذي يُمارسه النظام الأسدي ضد شعبه طيلة عهده، وانه بذاته ليدفع أي شعب من شعوب العالم للثورة للخلاص من النظام؟ هل أنتم عميان، أو ذوي مخابرات غبية ضعيفة، فلا تعلمون أن الذي فتح النار والعنف والتقتيل على المتظاهرين وغير المتظاهرين وأوقع عشرات ألوف الشهداء في صفوف الشعب هو السلطة الأسدية الساقط شرعيتها بأعمالها؟ وهل هبطت قِيَمكم إلى الإدعاء الكاذب على المقاومة السورية التي تصدت للإرهاب والتقتيل الأسدي، فتصفونها، بالإرهابيين؟ يقول التاريخ: أن هذه بداية سقوط نظامكم، ويقول الشعب العربي السوري، بل وشعوب العرب كافة، أن موقعكم في الشرق الأوسط، الذي تزعمون وتكذبون للمحافظة عليه، قد أسقطموه بأنفسكم وغبائكمم وكذبكم إلى الأبد! ولتخرج روسيا الفاسدة الكاذب قيادتها من جميع الدول العربية، بل وكثير من الإسلامية وإن إذا لناظره قريب!.
عندما تلجأ قيادتهم إلى تبرير أعمالها وأطماعها غير المشروعة بالكذب والإفتراء، ومثاله اليوم تسمية القيادة الروسية لثورة الشعب السوري الكامل ضد نظام الأسد الفاسد والمخرب والقاتل لشعبه، بأنه حركة إرهابيبين! أيها القيادة الروسية: هل أنتم عميان، لا ترون الفساد والظلم والتخريب والتقتيل الهائل الذي يُمارسه النظام الأسدي ضد شعبه طيلة عهده، وانه بذاته ليدفع أي شعب من شعوب العالم للثورة للخلاص من النظام؟ هل أنتم عميان، أو ذوي مخابرات غبية ضعيفة، فلا تعلمون أن الذي بادر وفتح النار والعنف والتقتيل على المتظاهرين وغير المتظاهرين وأوقع عشرات ألوف الشهداء في صفوف الشعب هو السلطة الأسدية الساقط شرعيتها بأعمالها؟ وهل هبطت قِيَمكم إلى الإدعاء الكاذب على المقاومة السورية التي تصدت للإرهاب والتقتيل الأسدي، فتصفونها، بالإرهابيين؟ يقول التاريخ: أن هذه بداية سقوط نظامكم، ويقول الشعب العربي السوري، بل وشعوب العرب كافة، أن موقعكم في الشرق الأوسط، الذي تزعمون وتكذبون للمحافظة عليه، قد أسقطموه بأنفسكم وغبائكمم وكذبكم، إلى الأبد! ولتخرج روسيا الفاسدة، الكاذب قيادتها، من جميع الدول العربية، بل وكثير من الإسلامية وإن غدا لناظره قريب!.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية