أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

أجمل 5 أقوال من الثورات العربية... لقمان الحكيم

1- اليمن : الرئيس الحالي (عبد ربه منصور هادي ) : بقايا النظام السابق تعيق مسيرة الإصلاح!
عبد ربه هادي هو أبرز بقايا النظام السابق ، فهو وزير الدفاع 30 سنة ونائب الرئيس 20 سنة. يبدو أنه حافظ العبارة التي يتحجج بها الجميع على التقصير.
2- ليببا : أول رئيس وزراء بعد القذافي (محمود جبريل) : القذافي كان يخاف من أي ليبي يسلط عليه الضوء !
محمود جبريل ليبي ، خبير تخطيط دولي ، استقدمه القذافي على مبدء keep your friends close and keep your enemies closer النتيجة أن جبريل عرف ثروات ليبيا ونقاط القوة والضعف ، وأقنع الناتو بتدمير ليبيا ثم إعادة بناءها من أموالها (ميزانية إعادة الإعمار 400 مليار دولار) ، كان القذافي على حق في خوفه ، فبسبب جبريل انتهى القذافي ميتا وعصا في مؤخرته .
3- مصر: الإخوان المسلمون لن يسيطروا على المجلس ، الإخوان المسلمون سيطروا على المجلس ، الإخوان المسلمون لن يرشحوا رئيسا ، الإخوان المسلمون رشحوا رئيسا . مع احترامي وإعجابي بهم ، ولكن يبدو أن الإخوان المسلمون هم الحزب الوطني ، فرع المعاملات الإسلامية!
4- سورية: هيثم المالح : ( غليون دكتاتور ومتمسك بالكرسي) ، يبدو أنه قبل أن يسقط الدكتاتور الأول صار دكتاتور ثاني ، وربما ثالث ، يجب تغيير كلمة (إرحل) إلى كلمة (إرحلو) أو كما قال دريد لحام : (ضيعة كلها زعماء من وين أجيب شعب)!.
5- تونس : الصفحة الرسمية للثورة التونسية على الفيس بوك (مليون مشترك) : ندمنا على رحيل بن على ومبارك والقذافى، فنحن شعوب لا تستحق الحرية ، يا ليتنا تحملنا ظلمهم . هل ندمه في محله ، لننتظر ونعرف ، والله يكفينا شر أحداث 2012.

(114)    هل أعجبتك المقالة (142)

المهندس سعد الله جبري

2012-04-06

بل الأصحّ القول بالعنوان: \"أسوأ خمسة أقوال من الثورات العربية\" .. يا أخ لقمان ‏‏\"الحكيم\"! فما يقبل بحكم الذلّ والإستعباد والفساد والإفقار والخيانة الوطنية، إلاّ ‏أصحابها وأذنابهم! وما قد حصل – وسيحصل – من أخطاء فالواجب العمل على ‏تصحيحه، وليس الندم على من هو أسوأ منه بآلاف المرات!! وهذا واجب الرجال ‏العرب، كلٌّ في وطنه!‏.


لقمان الحكيم

2012-04-06

لقد احترت فعلا في وضع عنوان للمقال، هل هو أحسن أم أسوأ أم أذكى أم أغبى ، وفي النهاية اخترت كلمة أجمل لتشمل الجميع. في القرن الماضي سالت الدماء من أجل الاستقلال في معظم الدول العربية ، ولكن الأمور سارت إلى الأسوا في النهاية.هل نحن نسير إلى الأحسن أم الأسوأ ، لا يعلم ذلك إلا الله..


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي