روسيا والصين تستخدمان "الفيتو" لحماية النظام السوري

وأنه لا يوجد صديق أجنبي للشعب، وإنما هم جميع أصدقاء للأنظمة التي تتبادل المنافع والمصالح ‏الفاسدة معهم!‏ أتمنى أن يكون – أو يسترد رجال الأعمال – دورهم الوطني والتاريخي، لنجدة شعبهم ضد النظام ‏القاتل الخائن، والإمتناع عن أي تعامل تجاري مع روسيا والصين!‏ هذا لن يكون فقط لغرض نصرة الشعب فحسب، وإنما لحماية أنفسهم، ذلك أن ثورة الشعب لا بدَّ ‏منتصرة كحتمية أكيدة، لأن ما قام به الغبي بشار الجحش من جرائم ضد الشعب، لن تُغفر، ‏وسيدفع الثمن، هو وكلّ من يؤيده! وهذه من الحتميات التاريخية التي كررها التاريخ عبر ‏العصور!‏ فالحقوا أنفسكم يا تجار سورية، وأثبتوا أنكم رجال وشرفاء حقاً، وأنقذوا أنفسكم وعائلاتكم ‏وأبناءكم من إنتقام أكيد في المستقبل القريب إنشاء الله!‏ وويل لكل من يخون الشعب، من أنتقام الشعب الذي لا حدود له!‏.

مشان الله حاج روسيه وصين خلهم يولون مالنا غيرك يا الله ومالنا غير زندنا.

مع انو يمكن تلت رباع البضاعه الموجودي بالعالم العربي صينيه ولكن يجب علينا المقاطعه التامه لهذه المنتجات الصينيه منها والروسيه التي تلطخت بالدماء السوريه شاركونا على الفيس بوك https://www.facebook.com/​boycott.ruandch.