الم يكن الاجدى بالياس مراد هذا التافه المخبر ربع المثقف وربع الصحفي رئيس "ما يسمى" اتحاد الصحفيين في سورية ان يقف وقفة كرامة وعزة متضامنا مع دم الشهداء ووقفة استنكار للجريمة البشعة بحق عروس الثورة زينب.... وبراءة الثورة حمزة و وزهرة الثورة هاجر وغيرهم ....
لعلكم تابعتم الكركوزات من اتحاد الصحفيين الذين كانوا مع مراد في وقفتهم التضامنية مع تلفزيون الدنيا المعاقب اوروبيا.... اولا اقول بأن هؤلاء ماهم الا كركوزات يتزعمهم اتفه شخصية مرت على تاريخ الصحافة في سورية, اما الشرفاء من اصحاب الكلمة والصورة في ذات الاتحاد ارقى من ذلك ونقول لهم حراككم الخجول يجب ان ينتهي وعليكم ان تختاروا بين الشعب وعصابة الاجرام التي استباحت وحللت الدم السوري ....
وثانيا انا شخصيا ضد العقوبات على تلفزيون الدنيا لان الثورة خسرت منبرا هاما لها ...فقناة الدنيا خدمت الثورة كثيرا بما تبثه من المسرحيات السخيفة والاخبار والفبركات والتمثيليات, لهذا ازعجني قرار العقوبات....
ثالثا نقول لخلف المفتاح مدير عام مؤسسة الوحدة والذي شارك بهذه الوقفة الراقصة على جثث شهداء سورية ...اقول له ان كنت قد فقدت لبك فلا تسئ لارث اهلك في الرقة...واذا كنت منبطحا صعلوكا وانت كذلك فلا تسئ لابناء المنطقة الشرقية ..وتكلم باسمك فقط... نعم لقد خسرت الثورة واحد من اهم منابرها واني اتمنى الا نخسر ماتبقى من منابر اخرى كقناة التهريج (الاخبارية السورية) واعلام فرقة ابو ليلى (التلفزيون السوري وفريقه الاعلامي) على حد تعبير احد الشرفاء من اعلاميي سورية
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية