اعلنت وزارة الخارجية الفرنسية ان فرنسا "ترحب بتشكيل مجلس وطني سوري" في اسطنبول، كما نددت بشدة بالمعلومات التي تفيد بمقتل طفل سوري في الثامنة من العمر تحت التعذيب.
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية برنار فاليرو في تصريح ان "كل المبادرات الهادفة الى توحيد المعارضة وفتح الباب امام قيام سوريا ديموقراطية تحترم كل مواطنيها هي مبادرات ايجابية".
كما ندد المتحدث الفرنسي مرة جديدة ب"سياسة القمع الوحشية" التي يعتمدها النظام السوري الذي يسعى حسب قوله الى "بث الفرقة بين المجموعات".
وكان معارضون سوريون اعلنوا من اسطنبول الخميس تشكيل مجلس وطني سوري من 140 عضوا نحو 60 بالمئة منهم يعيشون في سوريا.
وكالات
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية