أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

الأسد: عندما اشعر بأنه لا يمكنني أن أقدم شيئا لبلدي ، قد أغادر!

أعلن الرئيس السوري بشار الأسد أنه ملتزم بعملية الإصلاح الداخلي وأن الانتخابات الحرة ستجرى في سورية وقال: "انا لا أهتم بمنصبي، فقد اكون خارج وظيفتي في أية دقيقة. لكنني كسوري لدي واجب لبلدي. هذه هي الطريقة الوحيدة للحكم من هذا المنصب. وعندما اشعر بأنه لا يمكنني أن أقدم شيئا لبلدي، قد أغادر".

وأكد الرئيس السوري بشار الأسد خلال مقابلة تلفزيونية مدتها ساعة ونصف الساعة مع ممثلي عدد من كبريات وسائل الإعلام الأميركية، على أهمية الحوار بين دمشق وواشنطن، مشيرا الى أن سورية تتطلع "الى تغيير السياسات في أميركا ولا يعنيها تغيير الرؤساء".
 
وقال الأسد "إختلفنا مع إدارات أميركية لزمن طويل. والآن ربما يكون خلافنا مع الإدارة الأميركية، هو الأكبر".
 
وأضاف الأسد أنه لا يزال ملتزما بعملية الإصلاح الداخلي، لكنه أضاف أنها ستأتي ببطء في ظل الإضطراب الإقليمي وبسبب تردد البعض في المجتمع السوري إزاء التغيير.ويمثل الصحافيون الذي استقبلهم الأسد مؤسسات صحافية بينها "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست" و"يو أس توداي" و"شيكاغو تريبيون" و"بوسطن غلوب" ووكالتي أنباء أميركيتين ومن المتوقع أن يبث التلفزيون السوري اللقاء في وقت لاحق .
 
 
 زمان الوصل : هذا الخبر نشر عام 2004 في لقاء الرئيس بشار الأسد مع كبريات وسائل الإعلام الأمريكية.
 
الخبر منقول من صحيفة وطن .
 
 

زمان الوصل
(131)    هل أعجبتك المقالة (126)

سامي عبد الرحمن سالم

2011-07-11

ههههههههههههههههههههههههههههه ضحكتوني الله لا يسيئكن...غادر يا حبيب قلبي شو مستني غادر... يعني شو رح تقدم أكتر ما قدمت...شو البلد ناقصها مجازر وشبيحة ؟؟؟.


الاغر

2011-07-12

هذا الكلام اعلام ولا يتعدا الاعلام بتجاه اوروبا وامريكا ودول الخارجيه.


يزيد بن معاوية

2011-07-12

يستر أختك غادر .. يستر على أسماء غادر .. يا أخي من شان سلمان و محمد و علي و العدرا غادر ...


شهم سوري

2011-07-12

غادر وكن رجلا عظيما ليسجل لك التاريخ حسنة وكن رجلا مثل الجابري او الشيشكلي رحمهما الله الدنيا يا سيادة الرئيس لا تدوم لا لك ولا لغيرك واعلم أن سيدنا الحسين عليه السلام عندما رأى أنه بتنازله عن الخلافة سيحقن دماء المسلمين تنازل وحصلت المصالحة يا سيادة الرئيس نناشدك الله حقن دماء السوريين وأن تترك سورية وشأنها ولا تستفحل الطائفية فأنت تشحن الناس بأعمالك وأعظم ما نخشاه تفشي الطائفية فكن حكيما واترك وامش وستلقى منا الرحمات حتى بعد مماتك خير من أن تلاحقك اللعنات حيا وميتا لقد أكثرت من الدم ووسعت ساحات المعركة بينك وبين شعبك لقد فرط العقد الاجتماعي في عهدك وهو بحاجة إلا عملية ضم من جديد ولن يصلح أحد من نظامك في ضمه لقد فقدتم كل شي من شعبكم والله إني لكم من الناصحين يشهد ربي على ذلك.


التعليقات (4)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي