اولا اريد ان اذكر القارئ والمعلق وقبلهم المفكر عزمي الذي ربما نسي ان عباره مفكر عربي خرجت والصقت بهذا الدكتور من قبل نظام البعث في سوريا وهذا النظام هو اول من استقبله وطبل وزمر له وحوله من عضو كنيست اسرائيلي لمفكر ومناضل عربي يؤمن بالفكر العربي القومي والمقاومه ورفض الامبرياليه الغربيه لانها تدعم الصهيونيه الاسرائيليه (لهون حلو ) ولكن لا نعلم كيف اصبح هذا المفكر المناضل فجأه يدافع عن تدخل الناتو في ليبيا ؟؟ وذلك دفاعا عن الحريه وكيف له ان يتكلم عن رامي مخلوف وسلطته على الاقتصاد السوري ولا يتكلم عن امراء النفط واولادهم الذين يغسلون بها اقدام العاهرات في مواخير اوربا ولو اردتم الاسماء فهي موجوده عند الدكتور ا والمفكر والمناضل العربي ولكن هذا المناضل شخص وفي لولي نعمته ( حتى يلاقي غيره ) فحينما كان النظام في سوريه يدفع له ويجلسه في افخم فنادق دمشق كان هذا النظام عروبي وقومي رغم وجود مخلوف حينها ووجود مخابرات و و …. و… و اما حينما وجد غير هذا النظام يدفع له فلا مانع من الانقلاب وتغيير بعض القناعات سيأتي يوم وتتنهي الحاجه من بشاره هناك وحينها ربما يصبح منظر في الصومال لجماعات اسلاميه قد تدفع له او ربما يعود لاسرائيل ويتكلم عن الديمقراطيه هناك فيما لو اعاد الاسرائيليون دفع راتبه الذي اوقفوه.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية