" "
في ذلك البيت المنكفئ عليه زمنا، تتوقف الخطوات كي لا تنتحر.
العودة إلى الظهر قاسية.أتفضلين البقاء في الغرفة هناك إلى أن تستعيد النوافذ انفتاحها؟.لا مصابيح في الجدار،اقترب المساء قليلا.أين الجرس في الأذن لا يتوقف عن الأنين؟.
المرأة القديمة تنفض الاقترابات.المكان ضيق يخنق الوقت الجداري في الانطواء.
الصوت الممتد فينا لا يربط بيننا.
خانتنا الغرف كثيرا.
كم من غرف لم تغفر لنا إلا قليلا .
الغرفة الكتابة فينا كالوجه لا يفرقنا اللعنة التي لا تزول سحرا.
من ذا الذي لا يعرف وجهه..كل الوجوه إلى الظهر..كل الوجوه إلى الوجه...
الوجه إلى الجدار.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية