
سلّمت "قوات سوريا الديمقراطية" أمس الأول جثمان الشاب صالح محمود التمار، من أبناء قرية الرتبة بريف الرقة، إلى ذويه بعد وفاته داخل معتقلاتها.
مصادر محلية قالت إن التمار اعتقل قبل أيام قليلة بسبب خلاف جنائي على أرض زراعية، لكن أسرته فوجئت باستلام جثمانه وقد بدت عليه آثار التعذيب.
وبحسب المصادر، أبلغت "قسد" العائلة أن الوفاة وقعت "عن طريق الخطأ" نتيجة تشابه في الأسماء مع معتقل آخر.
الحادثة أثارت غضب الأهالي، الذين طالبوا بفتح تحقيق مستقل ومحاسبة المتورطين.
زمان الوصل

تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية