
حصلت "زمان الوصل" على إحصائيات رسمية بالأسماء، تحدد أماكن عشرات النساء والرجال الذين تدّعي ميليشيا الهجري أنهم مختطفون من المدينة، بينما يقيم عدد منهم في بيوتهم بقرى السويداء الخاضعة لسيطرة الحكومة، وآخرون في جرمانا وأشرفية صحنايا قرب دمشق، في حين عاد عدد كبير منهم إلى السويداء بعد مكوثهم في أماكن إيواء.
حصل بعض أهالي السويداء على معلومات من مليشيا الهجري تفيد بأن أبنائهم مختطفون، لكن أسماؤهم موجودة في الجدول.



زمان الوصل

تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية