المعتقل عمر أمين دعبول من ديرعطية اعتقل عام 2013 مع مجموعة من الشباب، بينهم شقيقه الأصغر أنس أمين دعبول، لاختيارهم طريق الثورة ودعمهم للثوار ضد نظام الأسد.
بعد عذابات دامت تسعة أشهر أفرج عن أنس وبعض الشباب، الذين تعرضوا للتعذيب في الأفرع الأمنية، بدايةً على يد مازن كنج في النبك وانتهاءً بفرع 217.
إلا أن عمر تم تحويله إلى صيدنايا، ومنذ ذلك الحين لم يُعرف عنه شيء. لم تتضح ظروف اعتقاله أو وفاته، ولم يتم تسليم هويته أو جثمانه.
حتى يوم التحرير، كان هناك أمل بخروجه، لكن لم يظهر أي أثر له.
يُناشد ذوو المعتقل كل من سمع باسمه أو رآه في المعتقل أو علم بوفاته أن يُعلمهم.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية