كشف عبد الحي وحيد فتح الله، من قرية شنان في جبل الزاوية، أنه اعتُقل عام 2017 على يد فصيل "صقور الشام" في إدلب، وبقي في سجنهم مدة 5 أشهر، تعرّض خلالها "لأبشع أنواع التعذيب".
وقال فتح الله في شهادته إن التعذيب الذي مورس ضده أدى إلى فقدان أطرافه، حيث خضع لاحقاً لعمليات بتر في ساقيه نتيجة الإصابات التي لحقت به داخل المعتقل.
وأضاف أن الفصيل وجّه له تهمة قتل لا يعرف عنها شيئاً، قبل أن يُطلق سراحه لاحقاً بريئاً من التهمة.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية