لا تزال عائلة محمد شاذلي غندور تبحث عن ابنها الذي اختفى قسرياً منذ أكثر من تسع سنوات، بعد اعتقاله في 2014 عند حاجز "الشرفة" بين جديدة الشيباني وأشرفية الوادي بريف دمشق.
محمد كان منضمّاً إلى صفوف "الجيش الحر"، ومنذ ذلك الوقت لم تصل العائلة إلى أي معلومة مؤكدة عن مكان وجوده أو مصيره.
اللافت أن عدداً من المعتقلين الذين كانوا معه في نفس الفترة، وثّقت وفاتهم أو ظهرت أسماؤهم في قوائم الشهداء، فيما لم يظهر اسم محمد في أي منها.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية