اختفت عائلة "أحمد عبدالله قوجا" بالكامل في العام 2017، دون معرفة أي جهة اعتقلتها أو سبب احتجازها. مرت سنتان على اختفائهم قبل أن تتصل شقيقته الصغرى بعمّها من سجن عدرا، لتكشف أن العائلة محتجزة هناك.
بعد سنتين ونصف، أُفرج عن الفتاة الصغرى، التي لم تكن قد تجاوزت 14 عاماً وقت اعتقالها، ثم خرجت الأم مع الابنة الكبرى بعد 3 سنوات من الاحتجاز. أما الشاب، أحمد، فلا يزال مصيره مجهولاً حتى اليوم.
لاحقاً، ورد اسم "أحمد عبدالله قوجا" في إحدى وثائق سجن صيدنايا، ما عزز ترجيح وجوده داخل السجن قبل تحريره نهاية 2024، دون أن يترك أي أثر أو يُعرف مصيره حتى الآن.
يُذكر أن شقيق أحمد الأكبر، محمد فؤاد عبدالله قوجا، كان قد اعتُقل في العام 2013، ولم يُعرف عنه شيء منذ ذلك الحين.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية