أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

عبدالحكيم سرميني بين جثث مشفى تشرين

سرميني

اعتُقل عبدالحكيم عبدالحليم سرميني في أواخر تموز/يوليو 2014، ورغم أنه لم يُعرف عنه نشاط سياسي أو انتماء لأي جهة معارضة، فقد اقتيد إلى جهة مجهولة. 

بعد أشهر من القلق والترقّب، تمكّنت عائلته من زيارته مطلع عام 2015 في سجن صيدنايا العسكري، وكانت تلك المرة الأولى والأخيرة التي يُسمح لهم فيها برؤيته.

منذ ذلك التاريخ، انقطعت أخباره تماماً، إلى أن ظهر اسمه مؤخراً ضمن قوائم الموتى في "مشفى تشرين العسكري"، التي حصلت عليها "زمان الوصل" ونشرتها ضمن قاعدة بيانات توثق مقتل الآلاف تحت التعذيب أو في ظروف غامضة داخل معتقلات النظام البائد.

زمان الوصل
(99)    هل أعجبتك المقالة (13)
التعليقات (0)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي