ليس هناك كلمات يمكن ان تقال عن خور الأمة وهوانها وتخاذلها أمام العربدة الصهيونية التي تجلت بأبشع صورها في هجومها الهمجي على اسطول الحرية ، فالحدث أكبر من كل مفرداتنا نحن أبناء الأمة التي هانت على نفسها فهانت على الناس ، ومن يهن يسهل الهوان عليه..
أمام هذا التخاذل لا بد من أن تُكسر الأقلام التي فقدت تأثيرها ، ولم تعد تكتب إلا عن مآسي أمة لا تحرك الكلمات ساكنا فيها، فما لجرح بميت إيلام...
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية