كشف تقرير أن ظاهرة الإسلاموفوبيا بدأت تسري داخل قطاع التعليم لدى دول القارة، إلى جانب اتساع انتشارها في المجالات السياسية، والقانونية والاجتماعية، خلال عام 2020، مقارنة بسابقه.
جاء ذلك في "تقرير الإسلاموفوبيا في أوروبا 2020"، الذي أعده أكاديميون دول عدة، ونشره مؤخرا معهد "ليوبولد وايس" بالنمسا، حسبما ذكرت وكالة "الأناضول".
وراقب الأكاديميون معدو التقرير، ظاهرة الإسلاموفوبيا في أكثر من 31 دولة، أغلبها في أوروبا.
وتوصلوا إلى أن النظام التعليمي في أوروبا، بات يحوي تطبيقات معادية للمسلمين، فيما لجأت دول إلى التعليم وسيلة لتعزيز التحريض ضدهم.
وأشار التقرير إلى أن الطلاب الأتراك والمغاربة في هولندا، لا يزالون يتعرضون للتمييز بسبب انتماءاتهم الدينية والعرقية، وذلك رغم حصولهم على جنسية البلد الأوروبي.
زمان الوصل - رصد
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية