فرضت رئاسة جامعة دمشق شروطا قاسية على الراغبين بالتسجيل في رسالة الدكتوراه، مؤكدة أنه لم تكن هناك خطة بحث علمي فلن يتم قبول أي طالب.
وزعمت أن ذلك بهدف "تحسين المستوى العلمي والارتقاء بنوعية الأبحاث العلمية المقدمة لنيل درجة الماجستير"، حسبما ذكرت صحيفة "الوطن" الموالية.
وقال رئيس الجامعة، محمد يسار عابدين: "مستعدون لأن نكون شركاء معكم في مكاتب ممارسة المهنة، وهناك ضرورة لتفعيل دورها من خلال الدورات العلمية والعملية وكل ما تراه الكليات مناسباً".
كما كشف مدير التفرغ العلمي في جامعة دمشق "عماد مشلح" أنه يتم العمل حالياً على إنشاء مكتب ترجمان محلف خدمة للطلاب على أن يكون في الخدمة خلال النصف الأول من العام القادم كحد أقصى وذلك نظراً لأهميته الكبيرة للطلبة بما ينعكس إيجاباً على توفير الوقت والتكاليف على أن تنحصر مهامه بترجمة الوثائق والتصديق عليها وبأسعار وتكاليف أقل من الخارج، ليصار إلى التركيز على اللغات المطلوبة كـ"الإنكليزية والفرنسية والألمانية والروسية والفارسية" وغيرها من اللغات المطلوبة والمطروحة.
زمان الوصل - رصد
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية