النظام يخطط لرفع أجور الاتصالات الخلوية والثابتة

وادعت أن "الدافع وراء هذه الزيادة هو الخسائر التي تكبدتها الشركات خلال الحرب، والتزامها دفع أجور الخدمات بالقطع الأجنبي للشركات المزودة عالمياً بينما تجمع إيراداتها بالليرة السورية، إلى جانب ارتفاع سعر المازوت اللازم لتغطية عمل المولدات في ظل انقطاع الكهرباء، وعدم حصولها على دعم من الحكومة".