نجت سيدة تركية تبلغ من العمر 116 عامًا من براثن كوفيد-19، ما يجعلها واحدة من أبرز المعمرين الذين تمكنوا من هزيمة الفيروس.
وقال "والدتي مرضت في سن 116 وظلت في وحدة العناية المركزة لثلاثة أسابيع..صحتها جيدة جدا الآن وهي تتحسن".
كانت الراهبة الفرنسية "أندريه"، ثاني أكبر معمرة على قيد الحياة في العالم، تعافت من "كوفيد -19" في شباط فبراير، قبل أيام من عيد ميلادها الـ 117.
وخضعت "عائشة"، التي تقيم في "إميرداغ" بمحافظة "أفيون قره حصار"، غربي تركيا، للعلاج في مستشفى مدينة "إسكيشير" بعد مرضها وتأكيد نتائج الاختبارات إصابتها بكوفيد-19 الشهر الماضي.
وقال "إبراهيم" إنها تلقت حقنة واحدة فقط من لقاح "سينوفاك" الصيني قبل إصابتها، مضيفا أنها ربما أصيبت بالعدوى من أحد أفراد أسرتها.
أ.ب
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية