رغم تضارب التصريحات بين وزير كهرباء النظام غسان الزامل، ومدير محطة تشرين الحرارية، بسام الجبوري، حول تكلفة إعادة تأهيلها، والتي قدرها الأول بـ 50 مليون يورو، فيما قال الثاني إنها 25 مليون يورو، إلا أن ما أكدته جميع الأطراف، أن روسيا هي من ستتولى مهمة إعادة تأهيل المحطة وتغطية التكاليف.
ونقلت صحيفة "الوطن" الموالية للنظام عن الجبوري قوله، إن المحطة تعمل ضمن طاقتها العادية على الفيول، مضيفاً أن تكلفة تأهيل المجموعة البخارية الثانية تبلغ 25 مليون يورو، مغطاة من القروض الروسية، على حد قوله.
اقتصاد - أحد مشاريع "زمان الوصل"
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية