فيما تلاحقت الأنباء عن هدنة وضعت حد للاقتتال بين قوات النظام ومرتزقته من جهة، و"قوات سورية الديمقراطية" من جهة.. شن موالون حملة شعواء على "قسد" متهمين إياها بالإقدام على أفعال تحاكي أفعال "الدواعش".
وجاءت حملة الموالين للأسد ضد "قسد" على خلفية مصرع نقيب يدعى "سعيد هلالة" من قرى القرداحة، حيث اتهم المؤيدون "قسد" بأنها خطفت "هلالة" بعد إصابته في المعارك، ثم عمدت إلى الإجهاز عليه وتصفيته.
وأطلق الموالون في خضم هجومهم على "قسد" أوصاف الخيانة والعمالة، ونعتها بعضهم بأنها "عصابات كردائيلية".
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية