قتل الشاب "عمار محمد سعد الدين الخلف" المنحدر من مدينة "الشيخ مسكين" شمالي درعا، تحت التعذيب في سجون نظام الأسد بعد عامين ونصف من الاعتقال.
وذكر ناشطون وصفحات محلية أن النظام أبلغ يوم السبت ذوي الشاب بوفاته، دون ذكر الأسباب، واعدا بتسليم جثته، مشيرين إلى أن "الخلف" انشق عن قوات الأسد في الشهور الأولى للثورة السورية، وانضم إلى فصائل الجيش "الحر".
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية