هل تعرفون ..؟ ربما .!!. هذه الـ ربما فظيعة .. ابنة حرام .. إذا أعيتنا الحيلة نستطيع أن نحولها إلى جوكر نكمل بها ما ينقص أو نجعلها صلة وصل يعني بصراحة نلعب بها كما نشاء .
وبما أن الـ ربما ليست مثل حيثما وإن كانت توصل اليها على إعتبار أن السيد /أعتقد / هو قريب الصلة بـ ربما وتربطهما قرابة نسب واحد فإن قرار الجهابذة يمكن أن يبنى على المجهول وربكم أعلم بما تكن الصدور وما تخفي وبالتالي ينقصنا قانون يستند إليه العباقرة يحكم على النوايا فتخرج القرارات القانونية على الشكل التالي .
باسم شعب حارة كل مين إيدو إلو
نحن قراقوش بن مابعرفوش قاضي البحش في النوايا والكاتب السيد مين ماكان يكون وبالمحاكمة الجارية في قصر وتحديد وشل وكف يد العدل وبناء على مجريات البحش والنبش والتفكير والاعتقاد والظن والتوقع والاحتمال الغير شكل وبعد سماع أقوال الشاهد الدجال أبو ريال الذي يعتقد ويشك ويظن / أيظن إنني لعبة بيديه / فقد قررنا الرجوع و/ما أحلى الرجوع إليه /.. إلى كل الاحتمالات والنوايا المخبأة في الصدور .
ولما كنا بدورنا نعتقد ونشك ونظن استنادا ً إلى أعتقد و( ربما ) برغم النفي القطعي ولما كانت كل الاحتمالات تصبح مقبولة ومعقولة من وجهة نظر عبقريتنا النادرة قطعا ً .
- الحكم قطعا ً على المواطن التابع للحارة بما تيسر من التعفيس والخلط والأخذ بالشبهات وبالنظر إلى إزدحام القضايا ومش فاضيين ندقق أكتر و"اللي ماعجبو يروح يدور على حارة ثانية "
- قررنا ختم البحث والبحش والتنبيش والحكم وكيف ما جاءت تيجي ( وياستي زينب تيجي في عينو ) باعتبارنا خارج نطاق الحساب على اعتبار أن حساب بني قراقوش في الآخرة .
يعني القصة مابتستاهل وشو عليه اذا ظلمنا وشطبنا شقفة مواطن طويل اللسان و لذلك لاأعتقد أن الدنيا سوف تنهار .. ( مش أحسن مانحكم صاحبنا واللي مثلنا).
- صدق أو لاتصدق ياسيادة وزير العدل ( هيك عم بيصير بحارتنا ) .. ما رأيكم دام فضلكم ..وظلكم ..وعدلكم ..؟!!! ترى القصة مش حزيرة ولا لت حكي . وإذا بدك تعرف ومهتم للأمر بإمكانك أن تعرف .
مواطن منحوس من طرطوس .
- سؤال صغير جدا ً .. من القائل ( كلما أبدلناكم بواحد سنجعلكم تترحمون ع اللي قبله ) .. اللي بيعرف الجواب بيربح خط محروق من شبكة أن.أن .أن. آآآآآآآآي . العالمية .
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية