توقع الوزير السابق وئام وهاب أن "يزور رئيس الحكومة سعد الحريري دمشق في خلال أيام قليلة، وأن تكون زيارة رئيس "اللقاء الديمقراطي" بعده بقليل بالإضافة إلى أطراف آخرين"، مشيراً إلى أن "زيارة دمشق بحكم التحصيل الحاصل، ولم يعد موضع نقاش"، مرجحاً "نشوء علاقة جيدة بين الرئيس الحريري وسوريا، فالجانبان مهيآن لهذا الأمر". وأضاف: "الرئيس الحريري يدرك أن العلاقة مع سوريا يجب أن تكون ممتازة، لأن هذا الأمر يسهل عليه الكثير من الأمور، وسيجد من الرئيس بشار الأسد الراعي والحاضن والقادر على مساعدة لبنان بشكل كبير".
وبسياق قريب اكدت الناطقة باسم الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الإتحاد الأوروبي خافيير سولانا، كريستينا غالاش، على أهمية الدور الذي لعبته دول المنطقة، بما في ذلك سوريا بتسهيل عملية تشكيل الحكومة اللبنانية. ونقلت عن سولانا تعبيره عن "الترحيب" بهذه الخطوة، ودعوته لدول المنطقة لمساعدة لبنان على تعزيز إستقراره وسيادته.
وقالت الناطقة لوكالة "آكي" الإيطالية للأنباء أن دول المنطقة، بما فيها سوريا قد قامت بدور "إيجابي وبناء في لبنان" منذ عملية إنتخاب الرئيس اللبناني ميشال سليمان مروراً بالإنتخابات ووصولاً إلى تشكيل الحكومة الحالية، وقالت "نحن نثمن ما قامت به سوريا من جهود".
ونوهت الناطقة باسم منسق السياسة الخارجية الأوروبية بأن "سوريا شريك مهم بالنسبة للأوروبيين، نحكم على شراكتنا مع السوريين من خلال تصرفاتهم، التي نراها حتى الآن بناءة وتسير في الإتجاه الصحيح".
وبسياق قريب اكدت الناطقة باسم الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الإتحاد الأوروبي خافيير سولانا، كريستينا غالاش، على أهمية الدور الذي لعبته دول المنطقة، بما في ذلك سوريا بتسهيل عملية تشكيل الحكومة اللبنانية. ونقلت عن سولانا تعبيره عن "الترحيب" بهذه الخطوة، ودعوته لدول المنطقة لمساعدة لبنان على تعزيز إستقراره وسيادته.
وقالت الناطقة لوكالة "آكي" الإيطالية للأنباء أن دول المنطقة، بما فيها سوريا قد قامت بدور "إيجابي وبناء في لبنان" منذ عملية إنتخاب الرئيس اللبناني ميشال سليمان مروراً بالإنتخابات ووصولاً إلى تشكيل الحكومة الحالية، وقالت "نحن نثمن ما قامت به سوريا من جهود".
ونوهت الناطقة باسم منسق السياسة الخارجية الأوروبية بأن "سوريا شريك مهم بالنسبة للأوروبيين، نحكم على شراكتنا مع السوريين من خلال تصرفاتهم، التي نراها حتى الآن بناءة وتسير في الإتجاه الصحيح".
زمان الوصل - اكاي
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية