أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

تعليقاُ على مباراة مصر والجزائر " أيها الرئيسان رفقاً بهذا الشعب " ... د. عوض السليمان


دكتور في الإعلام - فرنسا


أعترف أنني لا أحب كرة القدم، ولا أحب الركل والرفس ولا أخفي أنني لم أفهم يوماً لماذا يركض الناس وراء كرة.

وكنت أتمنى ولا أزال أن تتوزع الأمة بين علماء ومفكرين ومنظرين وأدباء وشعراء وصناع وحرفيين. وأن يركض الناس خلف كل مفيد يساهم في تطور البلاد وسعادة العباد.
لم أكن مقتنعاً منذ أن كنت طفلاً بما كان يقوله المدرس لنا من أن كرة القدم تقرب الشعوب من بعضها، بل وتساهم في الوحدة العربية!!.

هذه الوحدة التي لم تتحقق رغم اللغة الواحدة والعادات المتشابهة، ورغم الوطن الواحد الذي نعيش فيه ناهيك عن تاريخ واحد ومآل واحد. بينما ستساهم كرة القدم في توحيد أقطار الوطن العربي وتزيد المحبة بين شرقه وغربه وشماله وجنوبه.

هكذا كان يقول لي أحد المدرسين عندما كان يجبرني على ممارسة كرة القدم خلال حصة الرياضة، وكنت ولله الحمد من أصحاب درجة الصفر في هذه المادة.
اليوم أرى بأم عيني كيف تساهم كرة القدم، في توحيد الشعوب العربية والقضاء على النعرات بينها، ولقد رأيتم كما رأينا هذه الوحدة الملحمية بين مصر والجزائر بسبب مباراة ستجري بين الفريقين في اليوم الرابع عشر من الشهر الجاري.
فقد قام مشجعو المنتخب الجزائري بتصوير الفريق المصري على أنه مجموعة من العرايا والفاسقات، بينما رد المصريون برسم امرأة يلفها العلم الجزائري وتحتها عبارة "ارقصي يا خضرا".

 فقام شجعان الجزائر بحرق العلم المصري وتسيير مظاهرات بشرية وإلكترونية ضد مصر وتوعدوا بتكسير أرجل المصريين وفضحهم في بلادهم، وذهبوا أبعد من ذلك إذ فتحوا الملفات التي لا تحب الحكومة المصرية الخوض فيها، والتي لا مقام لها في هذا المقال.


وعندما اشتدت معركة الوحدة بين مصر والجزائر قام قراصنة المسياح"النت" بالهجوم على مواقع بعض الصحف الجزائرية فتم تدميرها والعبث بها وغابت عن جمهورها عدة أيام.


ولأن العرب شجعان فرسان، رد المقاتلون الجزائريون على إخوانهم في مصر بمهاجمة موقع الإذاعة والتلفزيون في المسياح وكذلك موقع صحيفة الأهرام وغيرها من الصحف المصرية.
واستمر التراشق بين الشعبين الشقيقين ولا يزال مستمراً بالرغم من بعض المحاولات البائسة للتهدئة الإعلامية.
وردة الجزائرية بدورها لم تسلم من هذه المعركة، فبعد تصريحها بأنها تتمنى فوز المنتخب الجزائري هاجمها المصريون بشدة وطالبوا حكومتهم بعدم السماح لها بدخول القاهرة أو إحياء الحفلات هناك.
المصريون كتبوا لأشقائهم الجزائريين سنجعلكم مليون وأحد عشر شهيداً في إشارة إلى الفريق الجزائري الذي سيسقط في ملعب القاهرة، وأعلنت بعض الفنادق القاهرية بأنها لن تستقبل الإخوة والأشقاء من الجزائر، لا اللاعبين ولا المشجعين.
المعركة لا تزال مستمرة، بل ازدادت سوءاً وقد عالجها القوم أكثر مما عالجوا حرب الكيان الصهيوني على غزة الصامدة، ووصلت الاشتباكات اليوم إلى الهجوم على الحكومات في البلدين واستهزاء كل طرف بالأخر في أكله وعاداته وأسلوب كلامه، حتى طعام "الكوس كوس" لم يسلم من الإهانة والاستهزاء.


وبعد كل هذا، هل يصدق معلمي في الابتدائية أن كرة القدم لا توحد وإنما تثير النعرات والمشكلات و تخلق الكآبة عند الخاسر والغرور عند الفائز. هل يعرف معلمي أطال الله عمره، أن الحكومة المصرية ستضع عشرين ألف شرطي في المدرجات وحول الملعب خوفاً من اندلاع الشغب ووقوع ضحايا.

وهل يحب معلمي أن يعترف أن إنشاء لعبة كرة القدم في أصلها ما جاء إلا لإلهاء الناس عن كل مكرمة، وإشغالهم بكل سطحي ساذج. وهل أدرك الرجل أن مباريات كرة القدم كانت في كثير من الحالات سبباً في قتل بعض المشجعين واللاعبين أيضاً، و من أبناء الوطن الواحد، فما هذا الحب الذي تفرزه كرة القدم السحرية بين الناس.


الفريقان عربيان، ولو تأهل أي منها لكأس العالم لكان خيراً لهما لا فرق، ولكن التصرفات التي سبقت هذه المباراة بينت بما لا يدع مجالاً للشك، أن الحكومات مستفيدة بشكل أو بآخر من هذا الصراع، ولا ريب أنها تريد أن تظهر لنا، أن الجزائر مختلفة عن مصر وتلك مختلفة عن سورية وهذه عن السعودية، وأن الشعوب العربية شعوب متناحرة متباعدة بل ومتعادية، فالحكومات العربية وللأسف الشديد تبذل كل جهد في إبعاد الشعوب العربية عن بعضها ولا تتوانى في تشجيع الاعتداءات اللفظية بين الأشقاء العرب بهدف تكريس المخطط الغربي - الصهيوني بالقضاء على أي أمل في الوحدة العربية.

وهذا بالضبط ما استغلته صحيفة معاريف الصهيونية مؤخراً وأبدت ابتهاجها به ، فقد لعبت على حبال تصريحات المشجعين من الطرفين لتقول في النهاية أن العرب يكرهون بعضهم بعضاً وما عليكم إلا النظر في تصريحات المصريين والجزائريين لتصدقوا ما نقول.
إنني أنصح بشدة الرئيسين المصري والجزائري بحضور هذه المباراة، ليس لمشاهدتها والتمتع بصور الراكضين خلف كرة، ولكن لتهدئة النفوس وتحجيم المشكلة والقضاء عليها قبل أن تبدأ.


كما أنني أنصح الرئيسين أن يوجها شعبيهما الفقيرين إلى مصادر العلم والتنمية والإبداع، وليت الحكومتين العربيتين تنصرفان إلى حماية المواطن في بلديها من الظلم السياسي والفقر والقهر، وليتهما تهتمان بمستقبل المواطن ودعمه وانتشاله من حالة الهوان التي يعيشها في بلده.


مباراة كرة قدم، تكاد تودي بعلاقات الشعبين المصري والجزائري، فليت شعري كيف سيقف العرب كأمة واحدة في وجه المخطط الصهيوني الرامي إلى احتلال الفرات والنيل، وكيف لأمة تنشغل بمباراة كرة قدم لدرجة التشاتم أن تدافع عن فلسطين أو العراق أو الصومال.


أجدني مضطراً لأرفع التحية لأولئك الرجال الشرفاء في فلسطين والعراق، والذين لا يملكون الوقت لمشاهدة تلك المباراة أصلاً وأحمد الله أن في أمتنا مقاومة شريفة لا وقت لديها لمضيعة الوقت، فبينما يلهو بعض المشجعين بالشتم والسب، ويلهو غيرهم بمتابعة قنوات الرذيلة يقف في العراق وفلسطين رجال مدافعين عني وعنك وحتى عن أولئك اللاهين.

(85)    هل أعجبتك المقالة (78)

خالد

2009-11-08

لا يهمنا رأيك في كرة القدم. كان عليك قبل التطرق الى هذا الموضوع أن تتأكد من صحة معلوماتك ،نظرا لأن الموضوع شائك بعض الشيء .كما يجب أن تحترم تسلسل الأحذاث .و تبدأ من حيث البداية بدل أن تأتي في آخر المطاف و تسمح لنفسك بتوجيه النصح لرئيس و شعب الجزائر . لم يكن هناك تصوير للاعبي المنتخب المصري على أنهم مجموعة من العرايا الفاسقات ، بل كانت صورة مركبة لأجساد اللاعبين تحمل وجوه فنانات مصريات ،مع احترامي و تقديري للفنانات المصريات . لم يكن هناك أبدا حرق لعلم مصر في الجزائر، بل فيديو كليب يظهر مجموعة من الشباب يحرقون زي المنتخب المصري ، ويبدو أن لهجتهم ليست جزائرية . بالنسبة لتعطيل المواقع حصل أن تم تعطيل موقع جريدة الشروق اليوميةالجزائرية مرتين لبضع دقائق و لم نشعر بغيابها لأيام كما تقول، فرد الجزائرييون بتعطيل المواقع المذكورة اضافة الى موقع الرئاسة,و مختلف الوزارات بمصر ، معروف أنه يتم تعطيل مواقع اسرائيلية من الجزائر منذ فترة .و بالنسبة لنا في الجزائر لا فرق بين مواقع اسرائيلية و مواقع مصرية . يبدو أنك تستمد معلوماتك من الاعلام المصري الغير موثوق فيه ، و اللذي هو سبب ما نحن فيه الآن ، لقد شعر الجزائرييون بالاسائة لهم شعبا و دولة من طرف مجموعة من الاعلاميين في مصر ، و في غير مصر مباشرة بعد اعلان نتائج القرعة ،استغربنا لذلك و لم نفهم ما بال المصريين يشنون حربا بوسائل الاعلام الثقيلة علينا بسبب مباراة كرة القدم ، سكتنا الى أن تم لقاء الذهاب أملا مننافي أن المصريين سيتوقفون عن الاسائة بعد أن نهزمهم ، و بالعكس زاد المصرييون في توجيه الاهانات لشعب الجزائر ، لم تنحط الجرائد الجزائرية أو التلفزيون الجزائري الى ذلك المستوى ،و لا توجد أية حرب من الجانب الجزائري كما يتصور البعض و كما يحاول الجانب المصري تصويرها ،بحيث يردون على كلام الأطفال في المنتديات بكلام طفولي يصدر عن اعلاميين و مثقفين عبر الفضائيات المصرية ، و في كثير من الأحيان ينسبون ذلك الكلام الى جريدة جزائرية .مما سيؤدي بالجرائد الجزائرية الى رفع دعوات قضائية في مصر ضد هؤولاء ..غريب أمر هؤولاء المصريين . لا توجد حرب اعلامية عند الجانب الجزائري ، الحرب في الحقيقة تدور في مصر بين اعلاميين مصريين و اعلاميين مصريين ، منهم من يعمد الى الكذب و الافتراء و منهم من يخالف ذلك ، هذا كل ما في الأمر .هناك خلافات بينهم يسعون الى تصفيتها من خلال موضوع مباراة الجزائر مصر ، يشتمون بعضهم بعضا يتهمون بعضهم بعضا ..غريب جدا أمر هؤولاء المصريين . بالنهاية هم من أرادوا لأنفسهم هذه الفرجة ،و نحن نعبث ،و بنفس الوقت ليس لدينا أي حقد كما لديهم ، يعلم المصرييون أن وضعهم سيء مقارنة بوضع الجزائريين سواء في كرة القدم أو في الحياة اليومية، لذا يحاول الاعلام المصري شحن الجمهور ،لأنهم يعتقدون أن ذلك سيرهب الجزائريين و يتنازلون عن الفوز ، هذا هو تفكيرهم الساذج للغاية .تصور ماذا سيكون بعدما يفشل المنتخب المصري ، حتماسيهتم المصري بوضعه في بلد تسوده الفوضى ،مما يؤدي الى المزيد من الفوض .


وئام

2009-11-15

عيب عليهم يضربوا لاعبينا مي والله لكاين ربي بدوم مع الحق.


اسامة المصرى

2009-11-15

احب اقولك يا اخى ان لا احمل لك اى ضغينة وانما انا احمى نفسى واسمى وبلدى من طغيانك ولسانك كمتعصب ما الذى ادخل السياسة فى الكرة ؟ وما الذى ادخل الفنانات ؟ وكيف تضعوا صورة حسن شحاته المدب الجميل على هيئة عروس ؟ تعطى لنفسك الحق فى كل هذا تم حرق علم مصر فعلا والفيديو بيد جزائرية وليس غيركم وتم وضع علم مصر على تابوت فى ميدان عام فى الجزائر وتشيع جنازة المصريين لدى ثلاث اغانى جزائرية( راب )تسب المصريين وفى المباراة بين المنتخبين فى مصر قامت الحكومة المصرية بمنع اشعالى الصواريخ الحمراء ( الشماريخ )الا بعد انتهاء المباراة اتذكر المباراة فى بلدكم كيف اشعلتم المدرجات ؟ وجائوا بفعلتهم النكراء وفشلهم الفادح فى تزييف فيديو لحادث الهجوم على اتوبيس منتخبهم فى مصر وتحطيم الزجاج واصابة لاعبيهم وتم كشف كذبتهم الكبرى وبكل بساطة ولكن اين حق سائق الاتوبيص ( سائق مصر ) تم الاعتداء عليه مباشتا من قبلكم اقولك شئ يا اخى ربنا اكبر مننا ومنكم وبيعرف الظالم والمظلوم وخلى بالك يوم الاربعاء فى السودان ( بلا رحمة ولا شفقة ) قبل ان انسى هل شاهدت الفتاه الجزائرية فى مباراه14 / 11 فى استاد القاهرة بعد نهياة المباراة ماذا فعلت ( استغفر الله ) بجد انتوا مظلومين صح ؟ مستنيك فى السودان ونت هتكون غلبان .


nadia

2009-11-16

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته شكرا على تعليقك أخي الكريم الدكتور سليمان و أنا أحترم كل ما قلته أخي و كلامك على العين و الراس لكن لدي تعليق للأخ خالد الذي يحاول تبرئة شعبه و الدنيا كلها شاهدة و لقد شهد شهود من أهلها لعلمك، أول شيء كل ما يحدث هو فعلا محاولة لتسييس الكرة لا غير و يا شاطر ما دخل السياسة في الكرة هذا عليك أنت من يعرف الرابط بينهما و اذا لم تعرف ليس هناك أية مشكلة أعرفك أو بالأحرى أعطيك فقط لمحة بسيطة جدا و صغيرة وهو ابعاد الشعب المصري كليا او دزئيا عما يحدث في القمقم الذي يعيش فيه السياسيين عندكم ببلدكم و طبعا لتلهية الشعب و الشباب المتعطش لكل ما هو ينفه عن نفسيته المكبوتة فعملوا هذا الشغب اي اشعال فتيل كثير صغير و رميه وسط الشباب لإلهائهم بشيء قد يبعدهم عن العمل بهدوء و التخطيط للرئيس الشاب القادم الذي سيحكم مصر و أنتم أدرى بهذا على ما أظن كما أيضا الهاء الشباب و الشعب الجزائري و ابعاده عما يحصل بين السياسيين كي لا يطالبوهم بحقوقهم المهضومة و عمل ما يحلو لهم دون التفاف الجماهير حولهم و بالتالي فتح عيونهم على حقيقة ما يحصل فعلا كما لا و لن أنكر طبعا دخول الأيادي الخفية أيادي سوداء لها دخل و علاقة كبيرة جدا فيما يحصل لأن منفعتها كبيرة طبعا و هي التفريق بين الشقيقين و زرع الفتنة التي للأسف تبناها شبابنا العربي سواء الجزائري كان أو المصري الاثنين معا و لن أبرء أي أحد منهما و هذا تحت تأثيرات الإعلام الذي شجع على هذه الحرب الصغيرة أو خلينا نسميها المشكلة لأنها لم تصبح حرباً بعد و أتمنى أتمنى أتمنى أن تظل مشكلة و شدة و تزول فاذا أخطأ الصغار على الكبار الوقوف لتصليح ما أفسده الأطفال فهناك من يشمت و سعيييييييييييييد جدا بما يحصل بين الشقيقين و مصرة لآخر قطرة مني قول شقيقين فاسرائيل الآن تعلق على ما يحدث و قد أسمتها حرب عالمية ثالثة؟ من مشكلة صغيرة سببها الكرة أترون إلى أين أوصلتمونا يا أطفال؟ الاثنين أخطآ معاً لكن المصريين زودوها بقتل أبرياء فمن ذا الذي يجرح نفسه بالله عليكم و هم كانوا مستعدين للعب؟ فأنتم عندما أتيتم للجزائر استقبلناكم أحسن استقبال و أرسلنا إليكم الهيليكوبتر و قابلناكم بالورود؟ قابلتونا بالضرب حتى بعد انتهاء المباراة بدءت القذائف تنهال على اللاعبين و على المناصرين؟؟ لماذا؟ ألم تفوزوا؟ عادي مو مشكلة فهذه رياضة فيها الرابح و فيها الخاسر ايضا؟ لما الاهانة اذا؟ اي انتم لما فزتم و هكذا عملتو فينا لكان اذا كنا نحن من فاز؟ ماذا كان سيكون مصيرنا؟ أكيد كانوا عادوا في توابيت؟ لاحقتم اللاعبين و قد اشتركت الشرطة في ذلك أيضا بدل حمايتهم كانت تبلغ بوجود اي جزائري يمشي؟ و الكل كان يركض وراءه؟؟؟؟؟ سبحان الله نحن لا نريد المزيد من الدماء لسنا في حرب فزنا عليكم بالجزائر رديتوها علينا بالفوز في بلدكم و هذا من حقكم و مبروك عليكم و الله ما أحمل أية ضغينة في قلبي لأي مصري أبدا لأن المصارين بالبطن بتتشاجر أليس هذا مثلكم؟ خلص انتهى الموضوع واحدة بواحدة و الي الله قدر لهم الفوز هنيئا له سواء نحن أو أنتم الرد بالمباراة و ليس بالضرب فآخرتها من سيكسب بيكون يستاهل و اللاعبين بالخير من يكسب الدولارات يعني ما راح يتقاسموها معكم؟؟ صح ؟؟ الله ينتقم ممن أشعل نار الفتنة التي كانت نائمة و أيقضوها؟ حسبنا الله و نعم الوكيل و أنا أنادي كل جزائري بالسودان الشقيق هذا البلد الذي يستضيفكم ديروا بالكم عليه فهو بلد طيب و شعبه أطيب الرجاااااااء منكم لا تقتربوا من اخواننا و أشقائنا المصريين فهؤولائي اخوتكم حتى و ان ظلمونا و الصور و الفيديو موجودة بيوتوب من يريد رؤية الحقيقة فلا أحد يضرب نفسه و الجزائريين مو مفترين عليكم و لم يختلقو شيء و ما حصل للاعبين حقيقة و للأنصار حقيقة للأسف يحاولون التغطية عليها بس مو مهم الله و كل من لا يحب الظلم معنا و كفانا رشقا بالكلمات رجاءا قلتم ما لديكم و قلنا ما كان يجب علينا أن نقوله خلاص كفاااااااااااااااااااااااية ستوووووووووووب تعبنا مما يحدث لا تشمتو فينا الاعادي أكثر مما هم مشموتين فينا فهذا مبتغاهم تحياتي للشعب المصري و الجزائري مهما يحدث بنظل اخوة  .


أميرة

2009-11-16

تحياتي للجميع.


جزائري

2009-11-17

إذا تريد أن تعرف من أين بدأ النشل فاعلم أنه من مصر، وإذا تريد أن تعرف بلد المليون راقصة فاعلم أنه مصر، وإذا أحببت أن تسأل عن أول فيلم بورنو فاعلم أنه جاء من مصر، وإذا اختلط عليك الأمر وظننت أن سلمى حايك قد أخطأت الطريق فاعلم أنها في ضيافة مصر، وهي ممثلة البورنو، وإذا سألت عن مصر فاعلم أنها فيفي عبدو ودينا ونورا ولوسي ونادية الجندي ونبيلة عبيد، ومصر يموت كل يوم فيها بسبب البقر والجواميس عشرات المصريين. ومن مصر نقدم لكم برنامج الوقحة الدغيدي، ونوال السعداوي، وطنطاوي وحسن حنفي، ومن مصر حاصرنا غزة وفلسطين، فمن أتنم ايها المصريون أيها الرعاع والغوغاء ....تفو عليكم شعباً وحكومة.


التعليقات (6)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي