لمن أشكو همي الخيالي هذا
ولمن أقول مايؤلم قلبي
دُلني أيهاالهوى الحائر
أين أجدقاضي الحب
لقدسرقت000
أجل لاتتفاجئي سرقتني
من كنت أقول لها أمي
طيبة هي كانت تمثل
رائعة هي كانت تدعي
تحبني هي كانت تكذب
كان الوهم والسراب هوايتها
وتعذيبي منذعامان هدفها
أماه قتلتني من كنت
أقول لهاأمي الثانية
ظلمتني بدورهاالذي حفظت
وجردتني من منصبي وضحكت
وعندمابالعتاب جئتها صرخت
وغضبت وقالت أنني سارقة
أماه أمي الثانية مجرمة
سلبت من أحب مني
وحطمت قصر الامل بيتي
وقالت ليس ذنبي أنا
إنماذنبه هو...
قصدت بحديثا شهريار
الذي كان يشرب في حفلة
الختام في كأسه دمي
ووضع على الدرب الوردي شموع
كانت الشموع أناملي
وختم الحفل بكلام مسروق
كانت حروفي
أماحفل الزفاف فكان
لاتتفاجئي أماه فكان يوم موتي
وعرس من كان اسمه حبيبي
ذاك الذي سرقته أمي الثانية مني
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية