يبدأ رئيس وزراء إسبانيا خوسيه لويس رودريغيز ثباتيرو صباح اليوم زيارة عمل إلى سورية يلتقي خلالها السيد الرئيس بشار الأسد وكبار المسؤولين في الدولة.
وكان رئيس الوزراء الإسباني عبر خلال استقباله السيد وليد المعلم وزير الخارجية في تموز الماضي عن حرص بلاده على تطوير العلاقات مع سورية وتقديم الدعم لها في جميع المجالات.
وأعرب ثباتيرو عن تطلعه لزيارة دمشق ولقاء الرئيس الأسد مشيرا إلى الدور الحيوي الذي تضطلع به سورية لتوفير متطلبات الأمن والاستقرار في المنطقة؛ الى ذلك أكد عدد من المراقبين لزمان الوصل أن السياسة السورية استطاعت الخروج من "عنق زجاجة" حصار الادارة الأمريكية السابقة؛ من خلال انفتاحها على الدول الأوربية وحوارها غير المباشر مع الادارة الامريكية الجديدة من خلال زوارها من مجلس الشيوخ؛ وأكد المراقبون أن المستقبل يحمل الجديد والجيد لسوريا خصوصاً في مجال بناء علاقات "قوية" مع الاتحاد الأوربي.
وكان رئيس الوزراء الإسباني عبر خلال استقباله السيد وليد المعلم وزير الخارجية في تموز الماضي عن حرص بلاده على تطوير العلاقات مع سورية وتقديم الدعم لها في جميع المجالات.
وأعرب ثباتيرو عن تطلعه لزيارة دمشق ولقاء الرئيس الأسد مشيرا إلى الدور الحيوي الذي تضطلع به سورية لتوفير متطلبات الأمن والاستقرار في المنطقة؛ الى ذلك أكد عدد من المراقبين لزمان الوصل أن السياسة السورية استطاعت الخروج من "عنق زجاجة" حصار الادارة الأمريكية السابقة؛ من خلال انفتاحها على الدول الأوربية وحوارها غير المباشر مع الادارة الامريكية الجديدة من خلال زوارها من مجلس الشيوخ؛ وأكد المراقبون أن المستقبل يحمل الجديد والجيد لسوريا خصوصاً في مجال بناء علاقات "قوية" مع الاتحاد الأوربي.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية