لقي ضابط كبير في نظام الأسد حتفه، أمس الإثنين، في ظروف غامضة بمدينة دير الزور شرقي سوريا.
ونعت صفحات موالية لنظام الأسد مقتل العميد الركن "حسان حمودي"، بانفجار أدى لإصابة اثنين من عناصره أيضا في ريف دير الزور.
وزعمت الصفحات أن "حمودي" كان يقوم بواجبه "الوطني" في المحافظة التي تشهد هجمات متوالية مستهدفة قوات الأسد والميليشيات الإيرانية، ولم تحدد الجهة المسؤولة عن اغتياله، لكن بعضها حمل ذلك لتنظيم الدولة الذي لم يسارع لتبنيها كعادته.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية