جدد وزير خارجية نظام الأسد "وليد المعلم" مسحه أوروبا من الخريطة، معتبرا أن عملية انتخابات مجلس "الشعب" دليل جديد على صمود "سوريا" وانتصارها.
وقال في تصريحات إعلامية بعد مشاركته انتخابات ما يسمى "مجلس الشعب"، أمس الأحد، إن "إجراء الانتخابات انتصار ويوم وطني"، مضيفا أن هذا "الاستحقاق الدستوري يؤكد أن سوريا مصممة على ممارسة سيادتها الوطنية ورفض أي تدخل خارجي في شؤونها، كما يؤكد على أن "مسيرة الديمقراطية بخير".
وردا على سؤال عن محو أوروبا عن الخارطة قال: "ليش عم تذكرني نرجع أوروبا على الخريطة؟ سوريا على الخريطة لكن أوروبا لسه ما رجعت". وأضاف: "الغرب عموما سيعاني من أزماته كمجتمع رأسمالي، وسيواجه عقبات إعادة ضخ عجلة الاقتصاد".
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية