حط مفتي النظام، أحمد حسون، رحاله اليوم الأحد في مدينة الرستن في ريف حمص، في زيارة وصفت بأنها "غير مبرمجة"، قادته إلى "دار الضيافة" ومجمع "جامع المحمود".
وقد تولى استقبال "حسون" ومرافقته عدد من أبناء المدينة والمسؤولين فيها، ومنهم: محمود فرزات، مدير المنطقة، أمين شعبة الحزب ورئيس البلدية.
ولم تتضح الغاية من زيارة "حسون" لهذه المدينة.
وبعد سنوات من خروجها عن سيطرته، عاد النظام ليحتل الرستن من جديد (عام 2018)، مستخدما هذه المرة الغطاء الروسي وقادة تشكيلات كانوا بمثابة "حصان طروادة"، فسهلوا له عملية السيطرة بذريعة "المصالحات" و"التسويات".
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية