أحصى مكتب التوثيق في "تجمع ثوار سوريا" قضاء 198140 سورياً منذ بدء الثورة السورية في آذار/ مارس/2011 من بينهم 152657 مدنياً، 25673 طفلاً 17970 سيدة، و11079 معتقلاً قضوا تحت التعذيب.
وحسب التوثيق المذكور توزع المَوثّقون بحسب الجهة الفاعلة (المرتكبة لفعل القتل): كالتالي نظام الأسد: 165527 شخصاً -قوات العدو الروسي: 9675 شخصاً -تنظيم "الدولة الإسلامية": 7486 شخصاً -قوات التحالف الدولي: 3647 شخصاً -مليشيات كردية: 1638 شخصاً فصائل معارضة: 793 شخصاً ً-الجيش التركي: 612 شخصاً-هيئة تحرير الشام 310 شخصاً -الجيش العراقي 103 شخصاً-الجيش اللبناني: 21 شخصاً - -جيش الاحتلال الإسرائيلي: 8 أشخاص-مسلحون لا ينتمون لأي جهة: 42 شخصاً - جهات مجهولة: 6440 شخصاً-حوادث متفرقة: 58 شخصاً.
ولفت المكتب المذكور في توثيقه الذي يأتي في الذكرى التاسعة للثورة السورية إلى أن جهات مشتركة: تسببت من خلال (اشتباكات، قصف) بقتل 1763 وهي قوات الأسد والعدو الروسي وهيئة تحرير الشام وفصائل المعارضة والتحالف الدولي وتنظيم الدولة والمليشيات الكردية، وأدت عوامل البرد على الحدود (التركية-السورية)، (اللبنانية-السورية) إلى مقتل 10 أشخاص، علماً أن الإحصائية تشمل، حسب مكتب التوثيق، فقط الأشخاص الموثقين بالاسم (معروفي الهوية).
ودأب "تجمع ثوار سوريا" منذ سنوات على توثيق الحصيلة اليومية لضحايا الثورة بالإضافة إلى إحصائية للمجازر بشكل شهري وفصلي، وتقرير سنوي إلى جانب تقارير متخصصة بضحايا المعتقلات تحت التعذيب والأطفال والنساء إلى جانب استهداف قوات النظام وحلفائه للمدن والبلدات السورية الخارجة عن سيطرته.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية