أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

"عون" يستجدي فرنسا وبريطانيا للمساعدة في ترحيل السوريين

عون - أرشيف

أصبحت قضية اللاجئين السوريين في لبنان الشغل الشاغل لبعض المسؤولين اللبنانيين من أسفل هرم السلطة حتى قمته المتمثل برئيس الدولة، فمنذ شهور ولسانا الرئيس اللبناني "ميشال عون" وصهره ما انفكت تطعن باللاجئين المغلوب على أمرهم والذين فروا من جحيم نيران بشار الأسد.

وفي جديد هذه القضية التي أصبحت تلازم الساسة في لبنان، استجدى الرئيس اللبناني "ميشال عون" يوم الخميس، كلا من فرنسا وبريطانيا طالبا منهما المساعدة على عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.

وادعى "عون" خلال استقباله الأميرة "صوفي هيلين ريس جونس"، زوجة الأمير "إدوارد" أن سوريا أصبحت بلدا "آمنا"، لافتا إلى أن عدد اللاجئين السوريين في لبنان "بلغ مليونا ونصف المليون، في الوقت الذي يبلغ فيه عدد سكان لبنان نفسه 4 ملايين ونصف مليون نسمة".

كما تكرر الكلام ذاته خلال لقاء رئيس مقاطعة الألب الكوت دازور "رينو موسولييه"، متمنيا المساهمة في دعم إعادة اللاجئين، وزاعما أنه "لا يجوز انتظار الحل السياسي في سوريا والذي قد يطول."

يشار إلى أن اللاجئين السوريين يعيشون ظروفا قاهرة في لبنان بسبب الحملات العنصرية التي تدار ضدهم حيث يتزعم معظمها صهر الرئيس اللبناني ووزير الخارجية "جبران باسيل".

زمان الوصل
(119)    هل أعجبتك المقالة (113)

2019-06-14

إني داعٍ فأمنوا الله يلعن الظالمين الله ينتقم من الظالمين الله يحشر ميشال عون وجبران باسيل مع البطرك الراعي وحسن نصر الله مع بشار الأسد وحافظ الأسد وبوتين ومن يحبهم ومن يدعمهم ومن يؤيدهم اللهم آمين.


2019-06-14

أين الجديد في موضوع الاستجداء هذا حال حكومات لبنان استحداء واسترضاء واستمراء على شوية استخراء.


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي