جدد أعضاء المجلس الرئاسي لمجلس سويا الديمقراطية "مسد" رفضهم لإقامة أية منطقة آمنة تحت رعاية وإدارة الدولة التركية، فيما أكدت الرئيسة المشتركة لـ"مسد" أنهم مع إقامة منطقة آمنة تكون تحت رعاية دولية أو إقامة منطقة حظر طيران في مناطق شمال وشرق سوريا كحل بديل لمنع تركيا من تنفيذ تهديداتها.
جاء ذلك خلال الاجتماع الاعتيادي للمجلس الرئاسي عقد أمس السبت في ناحية "عين عيسى" بريف الرقة وختم أعماله بجملة من القرارت أهمها:
الاستمرار في مكافحة تنظيم "الدولة".
الاهتمام بمناطق شمال وشرق سوريا وفق استراتيجية واضحة.
التواصل مع المعارضة السورية في الخارج المؤمنة بالمشروع الديمقراطي.
التواصل مع الدول العربية وفتح علاقات دبلوماسية.
فتح قنوات دبلوماسية مع الدول الفاعلة في الأزمة السورية الإقليمية منها والدولية.
التأكيد على الحوار السوري –السوري كحل للأزمة السورية.
وشهد الاجتماع انضمام كل من "المجلس الوطني السرياني، وحزب الاتحاد الوطني الحر، وحزب روج الكردي الديمقراطي"، وتم قبولهم ضمن هيكلية "مجلس سوريا الديمقراطية" من قبل "المجلس الرئاسي".
زمان الوصل - رصد
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية